"لن تعشقي غيري فأنتِ ملكي"البارت السابع:

1.1K 59 10
                                    

ملاحظة:ضع اكثر من تعليق مشان تنتشر
ستيلا كانت تراقبة ولكنها شعرت بشعور غريب:ماهذا المغص في بطني لم اشعر به من قبل
أتى جون وبيده الدواء خذي هذا
نظرت إليه ولم تعرف ما الذي تفعلة هل رجع السيد يخدم خادمتة
جون: خذي هيا
ستيلا اخذت الدواء و وضعته بثغرها جون صب ماء للكأس واعطاها شربت الدواء
وجلس جون على طرف السرير وقد بدأ مفعول المنشط يبدأ وبدأ بالتعرق
نبضات قلب ستيلا بدأت بالسرعة ومغص بطنها وتصبب عرقها فقالت له:حسناً أنا سأذهب للمنزل لقد تأخر الوقت نهضت من على السرير بتعب ولا ترى أمامها بوضوح وقف جون ومسك معصمها:انتظري ستيلا
ستيلا أجابته بتعب ومغمضة عينيها :ماذا تريد؟
تزامن جون بسحبها إلى حضنة وقال لها :إنني اريدك
ستيلا بتعب ما الذي تريدة بحق السماء سيد جون
أنت لست بوعيك دعني اذهب
اقترب إليها جون حاولت الفرار منه ولكنه حاصرها بيديه اقترب من وجهها لم يعد يفصل بينهما إلا انش وهمس بأذنها مغمضاً عينيه:
- أنتَ حُبي و حَربي و إحتِلالي و إنتِمائي و هِيَامي و هوائِي و إدمَاني و غرَامي ٫ لِنسمحُ لِ ثغرينَا أن يتنَاغما و يتراقَصا ببعضهُما .
كانت انفاسه الدافئة تلفح أذنها ووجهها الناعم كانت تشعر بدفئ جسده على جسدها اغمضت أعينها فشعرت بثغره الدافئ يلامس ثغرها فشعرت برجفة بكامل جسدها
جـون: لم استطع تحمل أن أراها بين يداي بتلك البراءة والهدوء قد أثارتني كرزتيها فلم أتمالك نفسي قبلتها بهدوء وهي لم تستجب لي فتعمقت بالقبلة حتى أدخلت لساني لثغرها وبدأت هي بالتراقص معي بقبلتها حتى زاد شهوتي لها..
ضلا دقائق بقبلتهما العميقة تلك كل منها يقبل الآخر بهيام حتى بدأت ستيلا بالضرب على صدر جون
جـون:كنت غارقاً بتقبيلها بتملك حتى شعرت بضرباتها الخفيفة تلك على صدري ادركت حينها إنني قد انهيت كل الهواء التي كان برئتيها ابتعد عن ثغرها وبدأت بتقبيل رقبتها الصافية ورسم علاماتي عليها حتى رأيت تلك الشامة الصغيرة فبدأت اقبلها
ستيلا رافعة رأسها لتسمح لي بتقبيلها وكانت تتأوه مغمضة عينيها
ستيلا:ماهذا اريد أن اوقفه ولكن اشعر أن كل خليه من جسدي تريده لم أشعر بهذا من قبل مطلقاً
جون من بين تأوهاته:ستيلا لا اريد تقبيلاً فقط إنني بحاجة للكثير بعد
ستيلا لم تجيبه فهي تحت مفعول مخدر كلارا عاد إلى تقبيلها ثانية وتجاوبت معه ابتسم وهو يقبلها ويعتصر فخذها محاولاً إثارتها هي ادخلت يديها بين خصلات شعرة وهمت تقبلة بحب
أخذها جون إلى السرير وبدأ بفتح ازرار قميصها اسقطه ارضاً وبدأ بتقبيل رقبتها ووضع علامات تملكة لها نزولاً إلى ثدييها كان يعتصر احداهما ويمتص الأخر كانت تأوهاتها وصرخاتها تزامناً بحركات جسدها من أثار شهوتها تزيده جنوناً وعشقاً بها كانت تناديه "جـــوون" وهو يجيب ندائها "بعيـــوون جـــون"
انزل تنورتها السوداء لتظهر بسروالها الداخلي الصغير نظر إليها وابتسم وقام بنزع قميصة وحزام بنطلونه قال جون:ستيلا قومي بذالك ونظر إلى ذالك الذي يكاد ان ينفجر تحت بنطلونه ستيلا اغمضت اعينها وصرخت: ما الذي تقوله ابتسم وهو يرى خجلها ستيلا انتي تزيدنني جنوناً انقض عليها بالقبلات واعتصار ثدييها وتقبيل خصرها وبدأ بنزع سروالها الداخلي ليرى منطقتها فأثارة شهوته بدأ بمداعبتها بأنامله فتحت اعينها عندما شعرت بيده على انوثتها فابتسم الآخر بنصر انتي لم تري شيئاً بعد وبدأ بالحركة عليها بأنامله حركة دائرية زاد ذالك جنونها
فصرخت بتعب وقالت: كفاك جون لماذا تعذبني
قال جون انا اتعذب اضعافك ولكنني اريد تهيئتك لذالك
صمتت ستيلا مغمضة عينيها فابتسم ابتسامة مكر وانزل رأسة ليقبلها بمنطقتها تلك حتى شعرت بلسانه يجتاح المكان ويمتص انوثتها.
جون:لقد كنت مستمتعا بذالك واريدها ان تقذف
جون:ستيلا لم اعد احتمل إنني أتألم
كانت ستيلا قد بدأت بالقذف ولم تعي ما يقول لها بدأ جون محاولاً ادخال قض** بأنوثتها الصغيرة
جون :ياإلهي انه ضيق
ستيلا بدأت بالصراخ من الألم  من بين تأوهاتها
أما هو فقد كان مستمعاً كانت حركات اجسادهم متزامنه
غرست اظافرها بظهره من ألمها وبعد فترة من ذالك اغمي على ستيلا
جـون: لقد كنت احاول اشباع غريزتي الجنسية حتى احسست بقبضتها على ظهري لأنها كانت تتألم بشدة ولم اعد اشعر بأي تجاوب من قبلها فأدركت انه قد اغمي عليها توقفت عن كل شي كنت افعله وحاولت جاهداً أن اوقظها برش قليل من الماء على وجهها. ولم تستجيب لي إلا بعد ساعة من اغمائها بدأت بالإستيقاظ رأت جسدها العاري وبقعت الدم على السرير وبدأت بالبكاء
ستيلا:ماهذا ما الذي حدث ما الذي فعلته لماذا ذالك تكورت على نفسها مغطية جسدها باللحاف وبكت بهستيرية
تقطع قلب جون من منظرها لعن نفسه على ذالك ولم يعرف ما الذي يفعله
جـون:أسف لـم أكن بوعيي
ستيلا بغضب:بعد ماذا تتأسف
ستيلا لم تستطع الحركة من الألم الذي تشعر به
جون: انا احبك ستيلا
ستيلا:انا اكرهك اكرهك
جون بعصبية:أنت فتاتي ولن تكوني لأحد لغيري
ستيلا كانت تبكي بصمت وتفكر انها المخطئة ايضاً فقد استسلمت له ولكنها لاتعرف سبب رغبتها الشديدة تلك
جون دخل إلى الحمام ليستحم ستيلا راقبته إلى أن دخل ليستحم وفزت بألم من على السرير تلملم ثيابها المتناثرة على الأرض وهي تبكي ارتدهم بسرعة
خرج جون من الإستحمام رأها وهي تود الفرار من الغرفة
جون:هيه ستيلا انتظري
اسرع إليها وأمسك بها وسحبها  إلى حضنه ستيلا رأته بالمنشفة على خصره وصدره العاري اغمضت عينيها وضربته وقالت: اتركني أيها الوغد
جون:ألم تفهمي انتي من ممتلكاتي انا اريدك وستكوني لي فقط
ستيلا تحاول دفعه ولكن قوتها لاشيء امام جسده وقوته
امسك خصرها واقترب منها وهمس بأذنها:ستيلا تقبلي الأمر
ستيلا:ابتعد هيا،، تركها وذهبت لمنزلها ولم تجد ماري
رأت ستيلا الى ساعة يدها :اكيد انها في عملها إنها السابعة صباحاً
ذهبت ستيلا لتستحم كانت تبكي وتفرك جسدها بعنف حتى انتبهت لرقبتها كانت العلامات تملأها وشفتيها المتورمتان زاد ذالك بكائها وبعد فترة خرجت من الحمام وارتمت على سريرها بحزن
ستيلا:صحيح إنني معجبة به كثيراً ولكن لم أكن اريد أن يحدث هذا بيننا
لن اذهب بعد ذالك ابداً ولكن إذا لم اذهب ستسألني ماري عن السبب والعمة صوفيا أيضاً أووووووف ماذا افعل؟؟
وبعد تفكير قررت ستيلا الذهاب إلى القصر كسائر الأيام ولن تظهر لهم شيئاً
نامت ستيلا بتعب من كل ماواجهته
_____________
اتمني تعجبكم

"لن تعشقي غيري فأنتِ ملكي"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن