(ℙᎯℛT 15) هدية صغيرة

1.8K 94 134
                                    

ڤوت وأرجو وضع تعليق بين الفقرات
فراشاتي  <🦋>


𝑬𝑵𝑱𝑶𝒀 <3

.
.
.
.
________________________

"هل أخبرك أين ذهب.."
سألت ميلا جونغكوك بعدما أنهى حديثه مع تايهيونغ.

"آآه...نعم... أقصد لا... هو فقط لن يتأخر.."
نظرت له باستغراب قبل أن تومئ وهي غير مقتنعة بما قاله بدى وكأنه يخفي شيئًا.

"ايفا تعالي، أريدك بشيء. "
وجه كلامه للتي تجلس تمسك هاتفها.

"ماذا...اخبرني هنا. "

"لقد قلت تعالي لا تغضبيني. "
نبس بقلة صبر بعد ان رأها غير مهتمة بما يقوله.

"حسنا سآتي لا تغضب. "
هو يصبح شخص آخر عندما يغضب مع ذلك يظل لطيف~

"هاا؟ أتيت... ماذا هناك؟؟!"

"سأخبركِ ولكن إياكِ أن تصرخي... تسمعين؟ إيااكِ. "

"أصرخ؟!....هل هناك من هكر حسابي بالانستجرام؟"
نظرت له بخوف بعد أن خطرت لها تلك الفكرة.. حسابها بالانستجرام أهم من جونغكوك نفسه.
"اللعنه ماذا افعل؟....لقد ضاع كل شيء...ضاع مجهودي كله.."

"ايفا هل أنتِ غبية؟"

"هااا؟!..."

"لم يهكر أحد حسااابك اللعين.... هناك ما هو أهم الآن. "
لقد فقد آخر ذرة صبر لديه ^_^

"وما هو ذلك الشيء الأهم؟! "
تنهد بصوت مرتفع ينظر حوله قبل أن يقول بخفوت.

"ستصبح ميلا أُمًّا.."
شهقت بصدمة لترد عليه.
"حقاً! ...سيتبنون طفلا؟! "

"يا إلهي ماذا فعلت في حياتي ليكون لدي أخت كهذه. "

"ماذا؟ ألن يتبنون طفل؟"

"لماذا أنتِ بهاذا الغباء.. واللعنة ميلا حامل."
شهقت بصدمة مرة أخرى قبل أن تقول.

"أنتَ تكذب، لقد فقدوا طفلهم مالذي تقوله؟"

"اسمعي لن اشرح لكِ ولكن اهتمي بها حسنًا... إذا كنتِ لا تصدقيني فلتراقبي تصرفاتها وستعرفي. "

"من أخبرك؟ هي من أخبرتك أم من؟!"

" تايهيونغ من قال لي.. وهي لا تعلم لذا لا تخبرينها. "

Hell or Heaven? || الجحيم ام الجنة؟ °•K.TH•° حيث تعيش القصص. اكتشف الآن