قامت ميثا من مكانها و هي معصبه من امها عسب خليفه ، و توجهت لغرفت خليفه .
ميثا : خليفه حبيبي ، واعي؟
مارد عليها ، ف تقربت منه و حصلته راقد و قاست حرارته وطلعت سليمه ، تطمت و طلعت من غرفته و راحت غرفتها .
انسدحت ع شبريتها تتأمل السقف و تسترجع ذكرياتها مع بطي ، بعد خمس دقايق من التأمل ياها اتصال
من بطي .************************************
ميثا : الو ..بطي : اهلين ميثا .
ميثا: ها بطي ، آمرني .
بطي : ممكن نتلاقى ؟ لا تفهميني غلط بس ابغي اقولج شئ..
ميثا : نزين قول هني .
بطي : لا وجه لوجه احسن .
ميثا : تمام دام انك مصر..
************************************
اتفقوا ميثا و بطي ع انه يسيرون البحر لانه بيت ميثا ف جميرا و هو بعد .
لفت ميثا قشارها للبحر ، و نزلت تحت و حصلت امها يالسه ، ما سلمت و طلعت لانه بعدها معصبه ع سالفت خليفه ، و حصلت خليفه يالس برع فالحوي .ميثا : هاه خليفه تبا تسير ويايه ؟
خليفه : لا بتم فالبيت .
ميثا : مب ع كيفك ، جهز عمرك بعدين بطلعك .
و سارت صوب موترها و لمحت ذياب من بعيد مع حد فالسياره ، ما قدرت تدقق على ملامح الشخص الي فالسياره ، لاكن ما اهتمت و ركبت سيارتها و مشت .
وصلت البحر و فرشت حصيرها و حطت اغراضها و يلست تتريا بطي .** مكالمه من ميثا **
************************************
بطي : الو هلا ميثا .ميثا : هلا وينك .
بطي : ياي فالدرب .
************************************نروح ل بطي >>>>
كان يالس يسوق و كان ف اتصال مع ربيعه .
بطي : اقولك عمور ، تحس اييب لها ورد و بكس ككاو ؟
عمر : مادري شو الي بتسوي ، لو بدالك بييب لها سواره و ورد .
بطي : مره ثانيه ، يلا يلا انا بسكر .
عمر : نزين ، خبرني شو بيستوي وياك بعدين .
نزل بطي محل ورد ( استحي يسير و ايده خاليه ) ، و بعدها مره كوفي و خذ لها v60 ، و بعدها سار توجه عند ميثا .
نرجع لميثا <<<<
كانت ميثا يالسه تسوي كرك و سمعت حد يسلم و لفت حصلت بطي .
بطي : السلام عليكم .
ميثا : و عليكم السلام ، طولت .
بطي : اسف بس يبتلج ورد و v60 .
ميثا : ليش كلفت على عمرك .
بطي : لا ما كلفت على عمري ، تستاهلين اكثر .
ميثا : ما قصرت ، ايلس ليش واقف .
يلس بطي و هو مستحي و ناولته ميثا كوب كرك .
ميثا : اندوك ها جرب .
" مسك الكاس و جرب الكرك "
بطي : والله انه لذيذ.. ، شئ زياده؟
ميثا : جان تبا بسوي لك دله و رجع لي اياها باجر .
بطي : مابغي اتعبج .
ميثا : لا عادي تعبك راحه .
سارت ميثا تسوي كرك ، و بطي كان يتأملها و مستحي منها كيف يبغي يفتح لها الموضوع ، و رجعت ميثا مكانها تتريا الماي يفور .
ميثا : ها يا بطي بشو كنت تبغيني؟
يتبع..