بعد اسبوعين من رجعه ميثا للبيت >>>>
نزلت ميثا و سلمت على الكل و يلست عدال امها .
ميثا : اممم ، اميه..
الام : لبيه ، شو تبين؟؟ .
ميثا : عادي لو طلعت ويا ربيعتي..
الام : بشرط .
ميثا : شو الشرط؟..
الام : عواش شباصات تكون وياج .
ميثا : تم .
و سمعهم ذياب من فوق و هم يتكلمون عن عاشه .
ذياب : اءء عاشه بتي؟؟ .
ميثا : هيه ، ليش ؟ .
ذياب : اءء هاه ، لا بس اسأل..
ميثا : بس تسأل ولا عاشقنها؟؟ .
و كل الي فالصاله ضحكوا و ذياب ركض فوق من الفشله .
و لحقته ميثا عسب تغايضه شوي .ميثا : ذياااببب .
ذياب : شو؟ خلصيني شو تبين؟ .
ميثا : تحب عاشوه صح؟ .
ذياب : هاه .. لا يع ، سيري سيري مب فاضي حق فلسفتج .
ميثا : اذا ما اعترفت تراني بقول لها .
ذياب : يا ويلج..
ميثا : عيل اعترف .
ذياب : اعترف اني يالس ايمع مهرها ، ارتحتي؟؟ .
ميثا : هيه ارتحت ، سير خذ 5 آلاف من بوكي .
ذياب : قولي انج تستهبلين ؟..
ميثا : والله خذ ، انا بسير اتغدا .
نزلت ميثا بثقتها و برودها و سارت تتغدا ، و جافت انه عبدالله ولد عمها بيتغدا عندهم .
عبدالله " ف نفسه " : وصل الزين وصل بعد غياب ست شهور..
ميثا : اميه ، غرفولي غدا بوديه وياي فوق .
الام : ليش تاكلين فوق ؟ كلي ويانا..
عطت ميثا امها نظره انه ولد عمها الي يحبها هني .
عبدالله " ف نفسه " : افا..
الام : اوه.. ، ميود قوم اغرف حق اختك .
مايد : عندج ايدج اغرفي حق عمرج .
ميثا " بصوت عالي " : بخبرهم عن لولوه .
الكل " لف صوب مايد " : منو لولوه ؟ .
و قام مايد بكل ادب و سكوت و هو يغرف ل ميثا غدا ، و عطاها الصحن و رجع ييلس يكمل اكله من قوه الموقف الي حطته فيه ميثا .
مايد " ف نفسه " : حسبي الله على بليسج ي ميثوه ، حطيتيني ف هالموقف الخايس جدام الكل.. ، الحين الكل يطالعني عسب ارد ع سؤالهم ، بسوي عمري مينون ما اسمعتهم..