أوقفني أبي قائلا :" صمتًا!!، مالذي تفعلينه الآن .
إندهشت فواصل كلامه:لم أقم بإستدعائك لتعتذري لي" "إذا لماذا" رد "فقط للإستفسار عن ماحدث من ضجة في الصباح"
قلت :" أنت تعرف كل شيء بالفعل فأعينك وآذانك في كل مكان"
فقال الأبله الآخر :" كيف تجرُؤين ألا تعلمين أن هذه إهانة لدوق الشمال "، وأنا بدوري لم أجلس هادئة منصتتا كما هو الأمر دائما فقد مللت حقا من عدم فعل شيء بينما يتم إيذائي وإهانتي بشتى الطرق ، فهذه المرة قلت :" مذا؟، هل ستضربني في تلك الغرفة أو ستقوم بحبسي فيها دون إعطائي قطرة ماء أو فتاتة خبز ،، أنا حقا أتطلع لما ستفعله هذه المرة"
أنت تقرأ
تغيير مصير الشريرة البائسة
Fantasyجميع البطلات الطيبات الواتي دائما ما يتغلبون على الشر وتنتهي حكايتهم عند إيجاد حبهم الأبدي والعيش بسلام... اليس هذا مملا؟ اعني لا توجد هناك اي متعة في القصة التي نقرأها من منظور الخير والطيبة وحدهم.. لما لا نجرب منظور الأشرار قليلا، أأكد لكم سيكون ا...