تقدمنا بعدها للقصر الملكي وقفنا عند الباب كجبل شامخ حتى أعلن الفارس حضورنا (يدخل الآن الكونفُشيوس لاكاستار ألكسياس وشريكته لاكاستار تييرو) حدقت جميع الأعين أغلقت جميع الأفواه بالكاد كنت أستطيع رفع رأسي للأعلى وتوجيه بصري للأمام حتى إنقشع الصمت مرتا واحدة وبنفس واحد بدؤوا يشتموا كما لو أنهم إنفجروا يتهامسون ولكن همساتهم مسموعة لدرجة أني سأكذب إن قلت أنني لم أسمع شيء ً، تتحدث أفواههم (انضرو من أتى لو كنت مكانها لكنت سأختبئ داخل غرفتي للأبد ، هل نَسَتْ ما أحدثته في أخر مرة, وجهها من صخر، لقد قامت الدوقة الكبرى بإنقاذها وإحضارها من الشارع وأعطتها فرصة أن تكون نبيلة ولكن بدل من أن تكون مدينة لها قامت بعدوتها بمرض أسثانيوس، نعم لقد ماتت بسبب ذالك أيضا، هي حتى قد قتلت الدوقة اللطيفة ، نعم فقط لو أنها ماتت هي، نعم لو ماتت هي بدل الدوقة، حقا لما لم تمت، موتي! موتي! موتي!!
أنت تقرأ
تغيير مصير الشريرة البائسة
Fantasyجميع البطلات الطيبات الواتي دائما ما يتغلبون على الشر وتنتهي حكايتهم عند إيجاد حبهم الأبدي والعيش بسلام... اليس هذا مملا؟ اعني لا توجد هناك اي متعة في القصة التي نقرأها من منظور الخير والطيبة وحدهم.. لما لا نجرب منظور الأشرار قليلا، أأكد لكم سيكون ا...