حتى قاطعها صوت أحدهم من الخلف..
؟؟؟: أيمكنني المكوث معكِ قليلاً فضلاً؟
نظرت بجانبها للذي جلس بدون أي أذن لتقول:
من أنت لتجالسني ي هذا.؟؟؟؟ بإبتسامة: ادعى" مارك"و يشرفني الجلوس مع
الآنسة "دولان".نظرت له الآخرى بصدمة: واللعنة من أنت وكيف تعرفني؟
؟؟؟ بضحكة ساخراً منها: ومن لا يعرف إبنة
" شكسبير" البشري و زوجته "دايانا" ملكة السحر.نظرت له بحزن: هه هل الجميع أصبح فجأة يعلم من أنا؟ يبدوا أنني آخر من يعلم.
؟؟؟: هذا لأن والدتك قامت بمسح ذاكرتك في ذلك الوقت حينما كان عمرك عشرة أعوام فقط.
و مالذي تعرفه عني أيضاً يا هذا.؟
؟؟؟: أعرف عنكي الكثير صغيرت...
لم يكمل كلمته بسبب تلك الصفعة القوية الذي تلقاه جعلتها يرجع للوراء خمس مترات من قوة الصفعة
ليناظر الذي صفعه للتو بينما يمسح الدماء التي سالت من فمه..جيمين بعينان دمويتان و الغضب بتطاير من عيناه: أنها صغيرتي أنا فقط، أقسم إن فكرت فقط بها او بلمسها او التقرب منها فقط سأقوم بقتلك بأبشع الطرق، و أظنك تعلم جيداً ما سأنوي فعله.
إستقام الآخر و ينظر للآخر بغضب: لن أدعها و شأنها
أبداً سأحصل عليها بأي لحظة أقسم لك بذلك "جيمين".بعد أن أردف كلامه أختفى فوراً وكأنه شيء لم يكن..
حول جيمين نظره لتلك التي مزالت واقفة مكانها وعينها على مسرعيهما و الصدمة تعتليها
و تساؤلات كثيرة تدور برأسها..لتستفيق أخيراً على سحب الآخر لها يمسكها من
معصمها و يسحبها خلفه، أقسمت بداخلها إن يداها ستخلع من مكانها كانت تبكي في صمت
من آلم يداها..وصلو للقصر كان الجميع مجتمع على
طاولة الطعام الكبيرة و كذلك" الملك كيم"
لم يبالي" جيمين " لصراخ الفتيات على من يسحبها خلفه متجهاً إلي إحدى الممرات السفلية للقصر
التي لأول مرة تراها الآخرى نزلا إلي درج على شكل حلزوني إلي الأسفل وصلوا آخيراً
المكان كله مظلم ومع كل خطوة يخطوها تفتح الأنوار من تلقاء نفسها، حتى وصلوا إلي غرفة كبيرة
ليدلفا إليها ليقوم "جيمين" برميها حتى سقطت على الارض...هذه هي غرفتكِ من الآن وصاعداً، هنا حيث لن يجدكي أحداً غيري ، هنا حيث يمكنني أنا فقط بفعل كل ما يحلوا لي بكِ ، لن أدع أي مخلوق يمسكِ، أنا فقط من يمكنه أذيتك و عذابكِ ولا أحد سواي أتستوعبين صغيرتي.
أنت تقرأ
عشقتك فتركتني وحيداً
Vampireتتحدث القصه عن أربعة فتيات و أربعة فتيان الفتيات طبيعين اما الفتيان آكلون لحوم البشر ما يسمى عنهم مصاصي دماء البعض يقول انها خرافة لاكن عكس ذالك. يشاء القدر وان يجمعهم معاً في الجامعة