أنار نور ساطع بدد الظلام فتحت عيناي على اللمبة في السقف.
تنهدت لأتقلب في السرير للجهة الأخرى
إستقبلني منظر أحد الشباب يغير ملابسه العلوية.
صرخت في تفاجأ و أشحت ناضراي
"إحترم نفسك يا هاذا؟ هنالك حمام و ركن في الزاوية يكفي لتغير به ملابسك بأريحية!"
تحدث بسخرية قائلا
"ما بالك أنتي؟ لم أزل ما علي من باقي الملابس و أتعرى أمامك لا حاجة لصراخك!"
أضاف صاحبه بخبث
"ربما تحترق شوقا لرأيتك عاريا"
ضحك البقية ليردف الآخر
"هي من أتت لهذه الغرفة منذ المقام الأول"
بغضب حملت منشفة و زي العسكري و دخلت للحمام أغير ملابسي و أشتم حضي العاثر
"مجموعة من الملاعيين و الحثالة"
أثناء إستحمامي نظرت لكتفي الجرح كان بدأ بالإلتآم و أخذ يتعافى حتى الألم لم أعد أستشعره كالسابق.
أعتقد أن كثرت الأدوية بما فيها من تعقيم آلت بالنفع.
إرتديت زيي العسكري و كلي طاقة و حيوية.
كانت الساعة 4:30 صباحا
الجميع قد توجه إما للساحة أو لا زالو يتجهزون.
تربصت بالزوايا القريبة لأستكشف و أحفض بعض الأماكن تحسبا للطوارئ.
بدأت بغرف الجنود الآخريين، إنتظرت حتى أخليت الغرف منهم و بحثت بالأدراج و الخزانات و أنا أعيد الأشياء إلى أماكنها كما وضعت من قبل.
دخلت المراحيض أيضا، فمن يعلم ربما خبأ شخص ما جهازا أستفيد منه.
و بكامل الحرص من عدم إمساكي من قبل القادة.
صعدت الطابق الثاني و بالطريق سمعت صوت يوجا.
عدت أدراجي أجري نزولا من على الدرج رافضة مواصلة الإستكشاف.
تمتمت أعاتب نفسي و دقات قلبي تتسارع
"أحسنتي إيفانجلين ألم تجدي وقتا آخر غير هاذا لتلعبي دور المحقق، أنتي توقعين نفسك بالمتاعب"
الساعة 05:00 صباحا و بساحة التدريبات ، بإنتظار القادة مع باقي الجنود.
عن غير العادة دخل 3 منهم فقط
أنت تقرأ
PRAGMA
Romance[S E X U A L🚫 NOT FOR UNDERAGE +19] . . . [مقتطف من القصة] . . . "تأبين الخظوع و تبثغين من غضبي الخمود...كيف لوحش شهوتي أن يطفئ بإعجابه الآسر و شوقه لتملك قلبكي النقي" "فليكن في علمك أن عقلك يعيش في ظلال بعيد ... و مطالبك ما هي إلا إثم من أثامك الس...