من كان أمامها ليس إلا....
الجندي
"ها أنتي وقعتي بين يدي و تظنين أنني سأمررها لكي دون أن أسترد حقي"
إيفانجلين
"عما تتحدث يا هذا؟ و لما أنت هنا أساسا؟ إبتعد من طريقي"
الجندي
"ليس بهذه السهولة، و اللطم و الشتم الذي تلقيته اليوم من القائد يوجا بسببك أمام آلاف الجنود من سيخمد ناره و يشفي غليلي منك"
إيفانجلين و هي تحاول تهدئة أعصابها و التحدث
"لو لم تغش من البداية لما كنت لتعاقب الآن إبتعد من أمامي و تعلم من خطأك لا أنتلفق نتائج ما صنعت يداك بالآخرين"
لم يتزحزح من مكانه و على غرار ذلك أخذ يتقرب منها
إيفانجلين
"م-ماذا؟ لا تقترب و أخرج في حال سبيلك و إلا ستندم"
أخذ يتفحص جسدها بطريقة تبث الريبة و تجعلها تتقزز من الموقف
هم كانوا وحدهم بالحمام و هو قد أغلق الباب كي لا يدخل أحد و كي لا تخرج هي
إبتسم بإبتسامة جانبية و تحدث
"أخرج بأيد فارغة؟ عار عليكي"
بدأت أعصابها تغلي و غضبها يزداد يكفيها الصفعة التي تلقتها بسببه، لم يصفعها والدها حتى و كيف لفاسديين أمثالهم أن يضعوا بصمة يدهم على خذها.
و الآن نظراته إليها و ما زاد الطين بلة، وجه يده قاصدا صدرها لكن قبل أن تصل يده إليها أمسكت بها و لفتها لتطرحه أرضا على وجهه.
كانت ممتنة لمدربها في هذه اللحضة لولى تدريباته و تقنيات الدفاع على النفس التي تعلمتها لكانت الآن تنتف شعرها خصلة خصلة من الحسرة و القهر
نهض ليمسكها من شعرها و يسحبها إليه لكنها إستدارت و ضربته لعضوه الذكوري و إستغلت فرصة أنه مشتت الذهن يهذئ الألم لتبرد غليلها بالضرب
أحكمت رأسه بين يديها الإثنتين و هي تضرب رأسه بركبتها
وجهه أصبح منتفخا و مليأ بالدم و أسنانه سقطت من مكانها
تركته ليسقط أرضى نصف مغشي عليه و هي ترتعش من الغضب و توجه إصبع التهديد بوجهه
إيفانجلين
"آخر مرة أرى بها وجهك القذر هذا أمامي؛ كلب مجنون"
أنت تقرأ
PRAGMA
Romance[S E X U A L🚫 NOT FOR UNDERAGE +19] . . . [مقتطف من القصة] . . . "تأبين الخظوع و تبثغين من غضبي الخمود...كيف لوحش شهوتي أن يطفئ بإعجابه الآسر و شوقه لتملك قلبكي النقي" "فليكن في علمك أن عقلك يعيش في ظلال بعيد ... و مطالبك ما هي إلا إثم من أثامك الس...