إستيقاضت إيفانجلين على صوت قهقهات و ضحك
فتحت عيناها لتجدهم ينضرون إليها و يضحكون
كان الثلاثة يتحدثون حول ملابسها الداخلية بشكل مقزز
نبههم ثالثهم أنها قد إستيقضت ليصمتوا جميعا
نهضت من مكانها و إستوت لتناضرهم بنضرات غريبة
** بسخرية
"سلامتك، كيف حال كتفك؟"
إيفانجلين بنفس النبرة
"بخير، أسأل العقبى لك"
نظرت إلى الساعة و كان وقت العشاء، نهضت لتخرج و تتركهم مستغربين، كان من المفروض أن تغضب و تصرخ بوجههم لكن تجاهلتهم رغم أنهم متؤكدين أنها سمعت كلامهم....
ذهبت للكافيتيريا و منذ ذخولها و هي تتلقى كلمات و جمل صدموها و جعلوها تنضر فقط و عاجزة عن الكلام
تعلم أن وراء هذا الأمر شخص دو سلطة
***
"سلامتكي أختي إيفا"
***
"خفنا عليكي كثيرا، كيف حالك؟"
***
"أختي إيفا، تعالي و إجلسي معنا لا داعي لأن تبقي وحيدة"
توالت الجمل و الكل يخبرها أن تنظم إلى مجموعتهم و أن تجلس معهم
الكل يرطب كلامه معها
نظرت إلى جهته و رأته يتقدم، سحبها تحت أنظار الجنود و أجلسها في كرسي بمكان لا يأكله فيه إلا القادة و جلس بجانبها تحت صدمة و تخوف القادة من العواقب لكنهم و رغم ذلك فرحين له و الذي رغم أنه إبن أغنى عائلة إلا و يصادق من هم ليسوا بنفس طبقتهم رغم صلابته هو و أونجونغ على عكس أخيه يونغي
و هذا ما يجعل يوجا محببا و يجعل من العقيد خطا أحمر يضرب له القادة ألف حساب و يأخذون حذرهم قبل أن ينطقوا بأيت كلمة أمامه
إيفانجلين
"سيد يوجا، مكاني ليس هنا و ليس من مكانتي أن أجلس بجانبك"
يوجا
"سيد؟ منذ متى أصبحتي تنعتينني بسيد؟ إبتداءا من الآن مكانكي هنا بجانبي"
القائد جونغ-أوه
"إذن هل نبارك لأخينا يوجا أم لا يزال الوقت مبكرا"
أنت تقرأ
PRAGMA
Romance[S E X U A L🚫 NOT FOR UNDERAGE +19] . . . [مقتطف من القصة] . . . "تأبين الخظوع و تبثغين من غضبي الخمود...كيف لوحش شهوتي أن يطفئ بإعجابه الآسر و شوقه لتملك قلبكي النقي" "فليكن في علمك أن عقلك يعيش في ظلال بعيد ... و مطالبك ما هي إلا إثم من أثامك الس...