و بعد مرور أيام و لم يتبقي سوي يومين علي زفاف حلا و فريد استيقظت حلا و اخذت حمام سريع و ذهبت الي حديقة منزلها لتقوم بعمل يوجا لانها بالفعل تحتاج للراحة
و بعد مرور ساعة و مازالت حلا تمارس اليوجا دق الباب و فتحت الخادمة
فريد : اين حلا
الخادمة : في الحديقة
فدخل فريد ليجدها تمارس اليوجا بجسدها الممشوق الذي أفقده عقلة و اخذ يتأملها لوقت طويل و فجأة قامت حلا بهذه الحركه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فاندهش فريد و اخذ يصفق لها و عندما سمعت حلا صوت التصفيق فقدت توازنها و وقعت و اخذ فريد يضحك
حلا بغضب : علي ماذا تضحك انت السبب في وقوعي
فريد : لم افعل شئ أردت أن اشجعك فقط
قامت حلا من علي السجادة الرياضية حلا : لما انت هنا
فريد : لاخذك لتختاري فستان الزفاف
حلا بحماس : حقا سأذهب لارتدي حالا
فريد في نفسه : يا لها من طفلة
بعد فترة ليست بالقليلة نزلت حلا و هي ترتدي شي محتشم قليلا لانها لا تريد أن تتشاجر مع فريد اليوم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حلا : هيا فريد
فريد : احببت هذا الستايل
حلا بصوت منخفض : فقط لأنه محتشم
فريد : سمعتك لكنه حقا جميل
حلا : هيا لنذهب
و ذهبوا بالفعل. ....................................................................
