الوجه الاخر

93 6 3
                                    


عندما استيقظت حلا في اليوم الآخر وجدت فريد نائم فلم تيقظه لانه يبدو منهك  فذهبت الي الحمام و تحممت و ارتدت

عندما استيقظت حلا في اليوم الآخر وجدت فريد نائم فلم تيقظه لانه يبدو منهك  فذهبت الي الحمام و تحممت و ارتدت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و ذهبت لتقابل مازن و تأخذ منه اوراق الصفقة

حلا اخذت سيارتها. و ذهبت الي الموقع الذي أرسله لها مازن
و عندما وصلت اكتشفت أنه قصر كبير فدخلت و استقبلها الخدم

الخادمة : ماذا تودين أن تشربي سيدتي

حلا : لا اريد شئ

الخادمة : لكن السيد مازن أصر أن نضيفيك فهو سياتاخر قليلا

حلا : إذا ليكن عصير ليمون

و بعد دقائق أحضرت الخادمة العصير لحلا و ذهبت الخادمة
و عندما شربت حلا العصير احست بطعم غريب لذلك لم تكمله و ما هي إلا دقائق و كانت حلا قد أغمي عليها و اتضح أنه يوجد شئ في العصير

و عندما أغمي عليها اتي مازن و حملها الي غرفته و وضعها علي السرير و اخذ يلتقط لها صور و هي بين أحضانه و كأنها معه في علاقة غراميه و لكن لم يظهر وجهه و عندما انتهي ارسل الصور الي فريد

و بعدها حمل حلا إلي الأسفل خوفا من أن ينتهي اثر المنوم سريعا و وضعها في نفس المكان التي كانت به قبل أن يغمي عليها

..................................................................

أما عند فريد كان نائم و عندما تلقي الرسالة استيقظ و صدم عندما راي محتواها

و بدون تفكير منه ارتدي سريعا و ذهب إلي سيف اعتقادا منه أن من في الصورة هو سيف

و عندما وصل إليه اخذ يلكمه و لم يعطي لسيف المجال ليتكلم

فريد : اين حلا يا حقير

سيف : لا اعلم عن ماذا تتحدث انا لم أري حلا منذ آخر مرة في الجامعة

ثم لكمه فريد و قال : و ايضا تكذب علي

و كان هناك ناس في الشارع فدافعوا عن سيف

فريد بصوت عالي : سنلتقي مرة أخري و ساعلمك مقامك جيدا ايها العاهر

و ذهب فريد و اخذ يبحث عن حلا في كل الأماكن التي كانت تتردد عليها و لم يجدها و اخذ يتصل عليها و لا يوجد رد

انت سندي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن