صاحبك … القرآن": ويختارُ اللهُ تعالى لكتابه قومًا يُحبّبُ إليهم تلاوته ويُيسّر لهم تعلُّمه، ويحفظ أوقات فراغهم له يتلونه قياما وقعودا ومشيًا وسفرا، ويشرح به صدورهم فيصير مُتعتَهم وقُرّة أعيُنهم ..
ذاك نعيمٌ ...
لكنّه لا يُدرك بالأماني ..
وإنما بدعاء وافتقار وطموح وجَلَد ومجاهدة للنفس وعدم تعجُّل الثمرة
وستعيش به في الدنيا فِردَوسًا قبل فردوس الآخرة .. "#افتح_مصحفك
![](https://img.wattpad.com/cover/185936067-288-k107455.jpg)
أنت تقرأ
في رحاب رمضان
Spiritualخواطر دينية نتشارك فيها معاً في خير الشهور ، نلتمس منها التذكرة و الأجور .🌙