day 6

44 1 0
                                    

فكان خلقه صلى الله عليه و سلم القرآن ، يرضى لرضاه و يغضب لغضبه ، لم يكن فاحشا و لا متفحشا و لا صخَّابا في الاسواق و لا يجزي بالسيئة السيئة و لكن يعفوا و يصفح.
فأين نحن منه ؟

 في رحاب رمضانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن