Acrisius
لا اعلم كيف مرت هذه الليله علي...لقد رايتها ولمستها..تذوقت رحيقها...سمعت انينها...
واستطعت شم شهوتها ...من قبله ...
كانت مجرد قبله انهكت جسدها...
كانت ضعيفه...جسد صغير ضعيف قدر ان يكون ملكي للأبد...
بعد التفكير...
انااردتها...
رغم ضعفها...الا اني اردتها..
.وفي خضم شوقي لها وعنفي لاخذها افقدتها وعيها...
لم تفقد انثى قط وعيها بعالمنا من فعل كهذا..
.او ربما انا الذي تحمست لوجودها بدرجه اكبر انستني حاجتها للهواء...
لم ارد الابتعاد عنها...
لوهله كنت اريد تمزيق ما ترتديه...
بحق السماء ما الذي كانت ترتديه ...لم ترتد اي انثى ثيابا كهذه قط..
.ولم نر سيقان اي انثى عندنا قط...ولا حتى لحم ذراعها او كتفاها...
كان فستانا احمر باكتاف من دانتيل يظهر جلد اكتافها اسفله...
يضيق قماشه عند الخصر ثم ما يلبث ان ينسدل باريحيه تخفي معالم جسدها ..يصل طوله للركبه..او اقصر منها بنحو بسيط...ترتدي حذاءا ذهبيا بكعب عال يزينه الخرز والمجوهرات اللامعه..
هناك عند كاحلها وشم صغير لنجمه خماسيه مفرغه...
...كانت مثيره ...رغم مخالفه اعرافنا في الملابس...لكن شعرها الاسود القصير كان جميلا...لم تزينه بشيء...اقراطها جميله بلون ذهبي كلون عيناها...عيناها...لقد اسرتني ...مجرد ان سألتها ولم تجبني اضطررت للوقوف ..مع ان المجلس قد نبه علي عدم الوقوف. .كان علي ان اكون حازما بشأنها لانها سليله السارق ...لكن..
لم استطع...نخدرت.... مجرد ان وقفت ...تلاقت عيناي مع خاصتها...ارتجف جسدي لهذا التواصل...
بلا وعي مني وجدت نفسي اقف امامها...
كانت تحدق بي ...لقد ادهشها حجمي ...كانت صغيره حد اللعنه...ومما شعرت...هي لم تدرك انها ترفع راسها لتواصل الاتصال بعيناي...تلك العينان...كانتا زر تنبيه لي انها ملكي...اردتها...الان وبقوة..
غمرني التفكير بالنساء قبلها...
هل ستكون مثلهن...
هل حضنها وطعم رحيقها مشابه لهن...
مما علمت من رابطه شريك العمر ..
ان الشريك له طعم مختلف...
لن تهنئ بعده باخذ غيره...
اردت تجربت ذلك..
ضربت تعليمات المجلس الحازمه عرض الحائط بعدم الاقتراب منها....
واحطت ظهرها بكفاي...شعرت بارتجافها
شددتها نحوي...
فاحت رائحة الياسمين منها..
لوهله كنا نتبادل النظرات..
ثم كنت اخذ شفتاها ...
كان ملمسا ناعما...لم اشعر به قبلا رغم اني تزاوجت مع عدد شعر راسي من النساء...الا
الا انها تفوقت عليهم بملمس شفتاها الورديه تلك...
لم تتجاوب معي..لكني اردت المزيد...
بلا ان اشعر عضضتها بفعل شهوتي تجاهها...
تأوهت بصوت جعل مني صلبا حد اللعنه...ادخلت لساني وجففت فمها حتى حلقها من لعابها...كانت لذيذه ...لم اتذوق ألذ من طعمها قط...ولم يشابه طعمها احد.....دمرت كياني...كنت استطيع شم رحيق شهوتها... كم وددت تذوقه...ثم شعرت بكفاها تضرب كتفاي كنقره...كانت ضعيفه ...وانا القوة
استمررت بتقبيلها رغم ذلك...
استطعمت طعم معدنها بفمي...
كان لي محفزا للاستمرار. ...فأنا حيوان مفترس بالنهايه...وطعم الدم هذا كان يثير شهوتي نحوها....لم اهدأ الا بعد ان شعرت بتراخي كفاها ورأسها...افقدتها وعيها...لكني لم ازل اريدها وبشده...
بعد ان كسرت قبلتي لها حملتها وتوجهت بها لمخدعي...وضعتها في سريري اقصد سريرنا...نزعت حذاءها الذهبي وغطيتهااا..ثم نظرت اليها ...شفتاها قرمزيه حد اللعنه ...
متورمه.. تناديني بالمزيد.....
يا الهي رائحه شهوتها ملأت انفي ...كان علي المغادره...والا فقدت ادراك نفسي وتزاوجت معها ...
طلبت من امي الاعتناء بها وغادرت...نحو المجلس الذي عقد بأمر مني ...
أنت تقرأ
Once upon a time May
Werewolfمحتوى للبالغين لاا أدري ما الذي تورطت به لينتهي الحال بكوني محطمه عاطفيا ....من قبل أكثر شخص أحببته...حبي الاول ...كنت قد ادمنته.. وادمنت تفاصيله...حركاته....نظراته....حتى عطره...