محتوى للبالغين
لاا أدري ما الذي تورطت به لينتهي الحال بكوني محطمه عاطفيا ....من قبل أكثر شخص أحببته...حبي الاول ...كنت قد ادمنته.. وادمنت تفاصيله...حركاته....نظراته....حتى عطره...
꧁ Nikolai ꧂ لم اعلم ان جملتي لها ستكون بمثابه قدح لاثاره غضبها...
كل ما طلبته هو ان تقوم بادعاء انها رفيقتي... كان شيئا بسيطا.... اثار غضبها وغضب اخي الصغير.. كان علي ان اقول لاخي اول شي خطر على بالي... اعترفت بحبي لها امامه... لوهله كذبت اذني ما نطقه لساني.. لكن ما شعرته نحوها لم استطع تفسيره سوا بذلك...
" اصبحنا وحدنا ما الذي تريد اخباري به" 'ليس بعد.. لسنا وحدنا... فالاشجار داخل هذه المملكه حيه... ليس كمملكتنا بلا روح... ستسمعنا.. " 'لكنك اخبرتني بمخططك منذ قليل.. اتمزح بالتاكيد استمعت لنا'
'مايو... مايوو... غبيه كالعاده.. حداللعنه' كم احب ميلان راسها عند قولي لذلك في كل مره
'هناك... اصوات متداخله... الجميع يتحدث... هناك عدد يفوق شعر راسك في مكان الحفل.. لذلك لم يستمع احد لما كتت اقوله... قلت لك ساساعدك... هذه طريقتي... ما رايك؟ "
لمحت شرودها وهي تنظر لي صغرت عيناها واتسعت... كانت تفكر.. بفم مزموم وراس مائل على جنب.. ذراعاها على خاصرتها.. وتنقر بقدمها على الارض...
كان اقناعها شيئا صعبا... لم اعلم ان الصعب لم اتجاوزه بعد...
مر المساء ونهار اليوم التالي... كان الجميع يجهز..واضعا اقنعته.... مغادرانحو القاعه المصصمه بارضيه من رخام ابيض تتوسط الغابه كساحه رقص... كانت المره الاولى التي يحدث ذلك...
خرجت والدتي الملكه اليزابيث وزينيا من خيمتهم جاهزات بينما وقف زارا يتحدث مع غيا... لم ار والدي في الانحاء... الامير الصغير اخي اريس وقف بالنتظار مايو على شاكلتي... كنتا نترقب خروجها... حتى فتح باب الخيمه ورايناها تخرج... البشريه الوحيده التي كانت معنا... لفتت نظر حتى اكبر عملاق كان هنا... السايرين... الاقزام... انصاف الحيوانات... العمالقه شعب الجن نفسه.. وانا... كانت تخطف الانفاس... رائعه... مختلفه... 'ما الذي ترتديه ذات الشعر الاسود' سمعت زارا يهمس بالقرب مني...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
