ch. 16

1.4K 73 6
                                    

꧁꧂
Acrisius♕

لم اكد ابتعد عن قلعتي ومملكتي حتى بدأت مشاعر مايو المختلطه تسري بجسدي...
لم استطع مقاومه انها اصبحت زوجتي... وملكي...
وذاك الجسد الذي اتوق للمسه... عرف الجميع انه لي...
لكنها ترفضني بشكل او باخر... كنت على بعد انشات منها ونحن نتحدث... انشات فصلتني عن تقبيلها... لكنها ابعدتني... شعرت برفضها لقربي منها... كرهت الرابطه التي اشعرتني بذلك... كنت اشتهيها على نحو لم استطع السيطره على نفسي بوجودها...
بالمقابل... كانت... لم تشعر بي ولو بشكل بسيط... ارادت ان ابتعد عنها... وان ابقى الى جانبها...
كان كيانها يبعث لي بمشاعر متضاربه داخلها...
لم افرض نفسي عليها...
سأجعلها تتوسلني لالمسها...
كرهت تلك اللحظه التي شعرت بها بالنفور مني...
جميع الاناث... كلهن... كن يمتن لارضائي
هي اختلفت عنهن... رغم انها لم تمتلك ما يملكونه...
الا ان رفضها لي شدني اليها...
كان علي الخروج قبل ان اتوسل....
لا اريد التوسل لها للمسها...
سألمسها... لكن بعد ان تركع كغيرها من الاناث لي...
كنت غاضبا منها ومن مشاعرها نحوي التي اجتاحت كياني بعد ان وسمتها...
حاولت اظهار مودتي لها...
لكن علي الخروج...
جسدي يشتهي جسدها...
اريد جسدا لاشبعه...
لاطفئ النار التي اوقدتها داخلي...
تخاطرت مع استيا وانا انظر عبر النافذه للخارج...
لم تعترض... ولم تسأل لماذا بليلة زفافي طلبتها...
كان لدي زوجه... لم يمض ساعات على اقتراني بها...
وها انا اذهب لغيرها لاشبع شهوتي...
عدت من شرودي على سؤالها...
ماذا كانت تعني عندما قالت اني سأتركها وحيده...
الجميع هنا... لا اعلم لم ظننت انه بعد حفل زفافنا والوسم ستمنحني ذاتها... شعرت بالكره من قربي...
وانا كملك هذا مس كبريائي...
غادرت غرفتي السريه وتوجهت نحو غرفه اللذه خاصتي...
استيا...
كانت استيا بجسد يملك من المنحنيات ما اشبع رغبتي بلمسها...
داعبتها ومارست معها الحب سابقا.... كنت استمر باعاده صوت تأوه مايو عندما لعقت عنقها اثناء الوسم...
شعرت بضعفي نحوها ولم استطع القيام بذلك... لا استطيع عف نفسي عن النساء وهي موجوده...
كان واجبا عليها ان تنام معي...
ترضيني وتريحني كما تفعل غيرها معي...
لسبب ما لم استطع لمس استيا...
تمددت هناك افكر...
ما الذي يجري معي...
لماذا لا استطيع الاقتراب من جسد استيا المثيربعد الان....
لماذا بقيت صورتها تومض في ذاكرتي كلما اقتربت من استيا...
بت امقت مايو...
واتفاقنا...
لو لم اتفق معها لكانت الان اسفلي... لكنا الان جسدا واحدا يرضي احدنا الاخر...

Once upon a time Mayحيث تعيش القصص. اكتشف الآن