﷽
الكاتبة:
"سـارة الحـسن"-لا تنسون التصويت والتعليق بيـن الفقــــرات
+متابعة الحساب itsara_khInstagram: itsara.kh
Telegram: itsara105..
غلقتة منها وبقيت عين بالتلفون وعين علىٰ الطريق
أريــد أشغل أغنية ، كلها ثوانـي ولمحت سيارتين أعترضت
طريقي ، لزمت بريك بسُرعة لدرجة طاح التلفون مِـني ومديت أيدي على سلاحي بدون تفاهم مِـنْ وكفن السيارات كدامــي أثنينهن .. بُقيت مركز بيهن سيارات حكومية أنتظرت أحـد ينزل منهن بس ما نزلو ، شتت تركيزي عنهم صوت تلفوني الليّ طايح يم رجليه ، دنكت بسرعة شلتة بأيدي راد على الأتصال الليّ كان مِـنْ رقم غريب ، وقبل لا أنطق هو سبقني يحجي بنبرة فحيح مصطنعة
مروان: تنزل لو أنــزل أفجر راسكبصقت على التلفون بقوة وهو ضحك بصوت عالي ونزل مِـنْ سيارتة والسيارة الثانية نزل منها عزيز ، تقربو على سيارتي مروان مِـنْ جانبي وعزيز مِـنْ الجانب الثاني ساندين أديهم على الجامة ومنزلين روسهم يباعون عليَّ
مروان: شبي وجهك أصفر حبيبي؟
زياف: أدري بيك عار بس مو لهل درجة
مروان: شفتك طالع مِـنْ بيت أبو شيبة كلت ألحكك أخذلي بوسة مِـنْ هل وجه الحلوسحب وجهي بأثنين أديه وباس خدي بقوة
مروان: الله الله هسه ردت روحي
زياف: نخلص حياتنا باللعبان نفس أحْنـا؟راد يحجي بس تجاهلتة وأنداريت على عزيز
زياف: أنتَ مو يم مورفو شجابك؟
عزيز: هسه رايحلها
زياف: أذا عرف الأشيب ماكو أحد يمها هسه يرجعلها والله
عزيز: روار يمها وهي بكل الحالات نايمة ما راح تكعد هسه
أنت تقرأ
الأشيب
Romance"الحقيقة أغَـرب مِـن الخَـيال دائماً" #الكاتبة_سارة_الحسن #الأشيب #ملجأ_الغرباء