كان في هذا الوقت ميليس وعمر في الخارج نزل ساركان ووقف قدام البيت ولكن دخل من وراء البيت أمير ورجالته وضربوا نار على البيت وهجموا على البيت وربطوا كل وصار الجميع يصرخ وكان رحيم خائف على الجميع وحسة ساركان أن هناك شئ في الداخل دخل ساركان وأتصدم ساركان من وجود أمير ولكن أطلق أمير النار على ساركان وأتت في ذراعه ووقع على الأرض صرخ الجميع وكان خديجة سكره على من خوفه على ساركان وكان عمر وميليس في الخارج لا يعلمون شئ كان جالسون على البحر قالت له ميليس أنا أعلم أنك خارج معي من أجل أن أبيك قال لك قال له عمر أكيد مش هكون خارج معك محبة قالت له ميليس أنا مليت ما في شئ نحكي فيه أحكيلي قصتك أكيد كان فيه لديك قصة حب قال له عمر أنا عمري ما حبيت ولا أحب قالت له ميليس كيف أكيد كان لديك أكيد حبيت فتاة وهي حبتك بعد كدة حصلت مشاكل ونفصلتوا وبقيت تكره الحب بسبب الحصل قال له عمر من أين علمت قالت له ميليس يعني أنا صح أرجوك أحكيلي القصة أرجوك قال له عمر حسناً هحكيلك ولا تحكي هذه القصة لاحد لا أحد يعرفه قالت له ميليس حسناً بدأ في الكلام عمر وقال عندما كنت في عمر ١٧ حبيت فتاة أسمه سونجول هي الفتاة الحبيته الوحيدة كانت مختلف عن باقي البنات لم تكن ذنن مثل الفتيات كانت لا تحب الأشياء الذي لا أحبه كانت تحب الأشياء الأحبه كنت أعشقه وفي يوم من الايام سمعت أنه أتخطفت وفي نفس الوقت كان أبي خاطف أبنة عدوه كان أبي يريدني أن أروح معه مكنتش عارف أروح معه ولا أروح أنقذه روحت مع أبي و أكتشفت أن الفتاة المخطوفة تكون سونجول قال لي أبي خلص على هذه الفتاة أنا كنت أستحالة أرفض طلب لأبي أخذته في حتة مفهاش نفس كانت تبكي مقدرتش أقتله أخذته وهربته لأنني أعلم أن أبي لن يتركه إذا علم أنه عايشة ومن ساعة هذا الوقت وأبي فكر أنه ميت وأنا شايل سر أنه عايشة قالت له ميليس قصتك حزينة ولكن أنا ذنبي أيه تطلع في حزنك أنت لو عرفتني هتبطل تعملني بقسوة قال له عمر عايزة تعرفي فيكي أيه أنك فتاة ذننه وأنا بكره الذن قالت له ميليس حسنا أنا لن أكون ذنن وأنت لا تكون قاسي قال له عمر حسنا في هذا الوقت رن هاتف عمر وكان جارهم سيد جان قال لعمر أن في ناس دخلت بيتك بأسلحة وسمعني صوت طلق نار قام عمر مخضوضا على أهله قالت له ميليس ماذا يوجد قال له أمير ورجالته هجموا على بيتنا في الوقت الكان فيه ميليس و عمر في الطريق كان ساركان بينذف في الدم قالت له خديجة أرجوك خلي أحد يعالج أبني أرجوكم قال رجل من رجالة أمير هذا الفتى لو مات هنروح في داهية قال أمير عايز فتاة تعالج هذا الفتى قامت ميادة مسرعة تعالجه أنصدم أونور عندما قامت ميادة مسرعة لسركان قال رحيم لأمير يا بني أجعلهم يقوموا يشوفوا حالهم مش لازم تربطونة هناك طفل رضيع قال له أمير حسنا ولا أحد يطلع برى البيت كانت ميادة تعالج ساركان في الغرفة وكانت تقول له أنا تركت الجميع من أجلك أنني تزوجت أخيك من أجلك من أجل أن أكون بجانبك أرجوك لا تمت في هذا الوقت سمعه أونور وعرف أن ميادة تحب أخيه وحزن كثيرا وفاق ساركان وكانت ميادة بجانبه ودخلت سو وقال لهم ساركان ماذا حصل أين الجميع قالت له سو أنك أضربت بنار وأمير رفع علينا سلاح ومحصرنا دخلت أوزجي وقالت يجب أن نفعل شئ قالت له ميادة أياك أن تفعلي مش عايزين حد ينصاب قال ساركان ولكن أخي عمر وميليس في الخارج من الممكن أن ينقذون وكان رحيم جالس حزين أتى أونور جلس بجانبه سأله رحيم أخاك كيف أصبح قال له أونور بخير قال له أونور لماذا فعلت فينا هذا لماذا كل شئ أنت تختار لماذا توجهت الي طريق الشر نحن هنا بسببك وأنا في هذا الحال بسببك جوزت أخي عمر غصبن عنه وجوزتني أنا غصباً عني مع أنك تعلم أنني كنت أحب ومنعتن من تعليم غصبت علينا أن نشتغل ويريتوا شغل جيد ونحن هنا بسببك أخذه رحيم فحضنه وبكي وقال له سامحني وأخيرا وصل عمر وميليس وكان معه رجالته قال لميليس أجلسي في العربية قالت له أنا لا أستطيع أن أتركك قال له لو دخلتي سوف تتأذي قالت له أنت خائف على ولا علي الطفل قال عمر خائف عليك وعلى الطفل قالت له ميليس لو أنا بقيت سوف أتأذي أكتر هناك رجال وقفين خليني أدخل معك قال له حسنا قالت له ميليس معك سلاح قال له عمر نعم خدي سلاح وأدخلي دخل عمر وميليس ورجالته الاسلحه وضرب نار وكان عمر وميليس مع بعض طول الوقت وكانت ميليس تطلق نار بحرافة ولكن كان أمير في الخارج ينتظر أحد يخرج ليطلق النار خرج أونور وضربوا أمير ثلاث طلقات وبعد أن ضربه أمير أطلقت النار ميليس على أمير
أنت تقرأ
العشق الاسود
De Todoالطيبة ليست ضعف والقسوة ليست قوة عائلة مافيا كان يعيشون في حي كان الاب أسمه رحيم ولام أسمه خديجة الابن الأكبر عمر الابن الثاني بيلال الابن الثالث اونور الابن الرابع ساركان الاخت الصغرى سو البطلة ميليس