طلب بيلال الإسعاف وأنصدم بيرك من القالو عمر ولكان لقى بيرك دوروك مرمى على الأرض وينزف دم كثير جري بيرك على دوروك وقال أخي أتت الإسعاف وحملت عمر ودوروك ودخل دوروك غرفة العمليات ودخل عمر غرفة العمليات أتصل ساركان بالجميع وقال لهم الذي حصل وكان أوزان جالس معهم في المستشفى أجي الجميع وأجت ميليس وهي تبكي أين هو عمر وذهبت خديجة الي رحيم ماذا حصل جري أوزان على أمه خرج الدكتور من غرفة عمر وقال أننا أخرجنا الرصاصة وأنه بخير الان فرح الجميع بي هذا الخبر وخرج الدكتور من عند دوروك وقال للأسف حالته صعبه الجرح بتاعه كبير هو الان في العناية المركزة صرخ بيرك وقال ماذا تقول صرخت سو وقال أرجوك قول أن دوروك سوف يعيش أخذت ميادة سو في حضنه وكانت تبكي كثيرا قالت أوزجي لبيرك أنت السبب في كل هذا مسك بيلال يد أوزجي وقال هذا ليس وقته قالت أوزجي هذا وقته أنا أكتر وحده أعرف بيرك لان زمان وأنا في سن الثامنة عشر أوهمني أنه بيحبني مثل على أنه بيحبني لكي أحبه ويستخدمني وسيلة لكي ينتقم من حبيبته الذي تركته مثل ما فعل في أوزان أختطف طفل صغير لكي ينتقم من عمي رحيم ولكن الله جعل أخيك يكون في المستشفى قام بيلال وقال يعني أنت كنت تعرفيه ولم تقولي لي قالت أوزجي لأنني لا أحب أتذكر الذي فعلو في قال بيرك وهو يبكي أرجوكم سامحوني أنني أحمق أخي هنا بسببي قالت ميليس في شئ يجب أن يعرفه سونجول أخت بيرك ودوروك كانت حبيبة زوجي قبل أن أظهر في حياته كان بيحبو بعض ولكن عمي رحيم زمان أيام ما كان يعمل في الأشياء السيئة طلب من عمر أن يقتل سونجول عمر لم يستطيع أن يقتله هربه خارج البلاد الي أمريكا وقال عمر لسونجول لاخبر أهلك أنك عايشة ولكنه رفضت لان كانت هناك مشاكل بينه وبين عمي جومالي فهي طلبت أن تعيش خارج البلاد ومن ساعة هذا اليوم والجميع يظن أن سونجول ميته قال جومالي ولكنني أريد أبنتي أريد أن أخذه في حضني قالت ميليس لا تخف سونجول سوف ترجعلك قال بيرك أنا لا أسامح نفسي أذا حصل شئ لاخي دخلت ميليس لعمر وجلست بجانبه وقالت له أنت بخير قال له نعم قالت ميليس أنا أخبرت الجميع بالحقيقه قال له عمر أنه أفضل شئ فعلته قال عمر لميليس مازلت تريدين الطلاق قالت له ميليس أنني أصراحة لحد أخر لحظة قبل أن تضرب كنت أريد الطلاق ولكن عندما سمعت أنك أضربت بنار علمت أنني لا أستطيع أن أعيش بدونك قال عمر له أنني أحبك كثيرا كانت وقف سو أمام دوروك وكان بينهم زجاج كانت تبكي سو وتقول أرجوك أستيقظ كان وقف رحيم خلف سو وضع رحيم يد على سو وقال له أبنتي العزيز عيونك الجمال تعب من البكي قالت سو أنا لا أستطيع أن أتخيل حياتي بدونه أنني أحبه كثيرا في هذه اللحظة فتح دوروك عيونه ببطئ ورأه بيرك وقال دوروك أستيقظ تحول حزن سو لفرح وبعد مرور وقت حان خروج عمر و دوروك من المستشفى قال رحيم لجومالي وأولاده أن يأتو عندهم البيت وجاء معهم كان ينتظروهم أوزجي وميادة وخديجة ولكن قبل أن يذهب طلب بيرك من سو أن تأت معه مشوار كان عند فضول دوروك ليعرف الي أين ذاهبين ذهب الجميع الي بيت رحيم وكان بيرك وسو في الطريق قالت سو الي أين أنت أخذني قال له لا تخافي وقف بيرك العربية وقال أننا ذاهبين للمأذون لكي نتطلق فرحت سو وقالت له بجد أنني فرحت جدا قال له بيرك أخي بيحبك كثير ويجب أن تبقى مع بعض وكمان أنا أريد أن أبقى مع حبيبتي أيبوكي قالت له سو أنت لديك حبيبة أنني فرحت كثير هل هذه الحبيبة التي أستخدمت أوزجي كحبيبة لك لكي تستفزه قال له بيرك أرجوك لا تفكرني بالماضي أنه شئ سخيف نعم هي أريدك أن تنسى الماضي وأريد أن أفتح صفحة جديد مع زوجة أخي هيا لنذهب للمأزون رجع عمر لبيته وأخذته خديجة في حضنه وأستقبلوه الجميع ودخل وجلس الجميع في الصالون وأعطى عمر كرت لدوروك وقال له هذا رقم سونجول كلمه قال دوروك أنني مش مصدق أن أختي عايشة قال رحيم ومن مصدق قال جومالي المهم أنه الحمدلله عايشه وبخير قالت أوزجي أين سو و بيرك خبط الباب في هذا الوقت بيرك وسو فتحت لهم ميادة ودخل وقالت سو أن أريد أن أخبركم شئ نحن تطلقنا قال دوروك أنني فرحان كثيرا قالت ميادة أنا مش عرفه أفرح ولا أحزن قالت ميليس بالتأكيد أفرحي هذا كان أساسا لا يعتبر زواج قال دوروك وبهذه المناسبة أنا سوف أعزم الجميع على شاورما بمناسبة طلاق أخي من حبيبتي والمناسبة تانية لان سو بتحب الشاورما وثالث بمناسبة أني أريد أن أخطب سو قال رحيم وأنا موافق وبعد مرور أسبوع كانت خطوبة سو كانت تلبس أوزان ميادة في الغرفة وكانت ترتدي فستان جميل دخل ساركان وقال من الواضح أن البطل أصبح جاهز قال أوزان نعم أنا جاهز سوف أنزل نزل أوزان قالت ميادة وهيا نذهب نحن كمان مسك ساركان أيد ميادة وقال له أصبحتي جميلة جداً قالت له شكرا ولكن يجب أن ننزل لا ننا تأخرنا نزل ميادة وساركان وكان وقف عمر يحمل أبنته أيلول و بجانبه ميليس تحمل أبنه أونور وكان جالسان دوروك وسو وكان سو متزينه قال دوروك لأبيه أين هو بيرك أريد أن ألبس سو الخاتم قال له أبيه أنه قال سو يحضر مفاجئة وجي قالت أوزجي لبيلال أنا أريدك خرج بيلال أوزجي للخارج قالت أوزجي أنا أريد أنا أخبرك شئ أنا حامل خبط في هذا الوقت الباب وفتحت ميادة وكان بيرك قال أن معي أحد قالت له خديجة خليه يدخل دخلت فتاة وقام عمر وقال سونجول.
أنت تقرأ
العشق الاسود
Aléatoireالطيبة ليست ضعف والقسوة ليست قوة عائلة مافيا كان يعيشون في حي كان الاب أسمه رحيم ولام أسمه خديجة الابن الأكبر عمر الابن الثاني بيلال الابن الثالث اونور الابن الرابع ساركان الاخت الصغرى سو البطلة ميليس