وبعد ما أنته دوروك من مكالمة أبيه كان أبيه غاضب منه وكان أسمه جومالي كان يجلس مع جومالي أبنه بيرك كان أكبر من دوروك بسنه قال بيرك لابيه ماذا قال لك قال أنه لا يريد أن يأتي قال له بيرك أبي أترك هذا الفتى أنا سوف أفعل كل شئ أهم شئ نعرف كل شئ عن رحيم وأولاده أنه مر زمن طويل على موت سونجول أكيد في أشياء تغيرت أنا سوف أبعت رجل يجمع لي كل المعلومات عن رحيم وأولاده لا تقلق وأترك دوروك هو سوف يندم في الأخر رجع سو و ميادة البيت وكانت خديجة تجهز السفرة قالت خديجة لسو أبيك يريد أن يراك قالت له ماذا يريد قالت له أنا لا أعرف وذهبت سو لأبيه قالت خديجة لميادة ساركان يجلس في الغرفة أطلع أجلس معه يا أبنتي خليه يحبك هو الان صار زوجك قالت له ميادة أنني أحاول ولكنه لا يتقبلني قالت له خديجة أبنتي حاولي أرجوكي قالت له حسنا ونزل بيلال من غرفته وقال له أوزجي وميليس لم يأتو حتى الان قالت له خديجة لا قال له بيلال أنا لا أعرف لماذا ذهبت معه أوزجي قالت له خديجة هيكون لماذا لكي تأخذ كشف وتعرف لماذا لم تنجب حتى الان قال له بيلال ماذا تقولي يا أمي كيف تأخذ كشف دون أن تقول ليه وبعدين لماذا هي ذهبه لتأخذ كشف أنه أكيد جنت ودق الباب في هذا الوقت وكان ميليس و أوزجي دخل البيت وقالت له خديجة مسرعه ماذا قالت لك الدكتورة قالت له أوزجي أنه مسألة وقت قال له بيلال كيف تذهبي دون أن تقولي لي قالت له أنا أعرف أذا قولت لك سوف تجعلني لا أذهب أرجوك لا تحزن قال له حسنا أنا ذهب إلى أبي قالت أوزجي أنا سوف أذهب للمطبخ وذهبت ميليس لعمر وكان في الغرفه ميادة و ساركان قالت له ميادة لامتى سوف تفضل هكذا قال له ساركان لا تتكلمي أنتي كيف عايشة هكذا وأنتي مخبي كل الأسرار هذه مش خجلن من نفسك وأنتي تزوجت أخي لتكوني قريبة مني قالت له ميادة من قال لك قال له أعطني هاتفك قالت له ماذا أخذ ساركان هاتف ميادة وفتح الجوال وفتحت الرساله الذي بعته صديقته والذي تقول فيه كل شئ قالت له ميادة وهي تبكي أنا فعلا أحببتك أنت ولكن أنا أحببت في الأخر أونور قال له ساركان أخرسي لا تجيبي أسم أخي علي لسانك كانت في هذا الوقت تنادي عليهم سو لكي ينزل أن يأكلو قالت له ميادة أرجوك لا تخبر أحد من أجل أوزان نزل ساركان للأسفل ونزلت بعده ميادة وتجمع الجميع على السفرة وجلس يأكلون وفي هذا الوقت قد رجع بيرك الي بيته وجلس مع أبيه قال له أنا عرفت كل شئ عنهم رحيم لديه خمس أولاد أبنه الأكبر أنت تعرفه طبعا تزوج فتاه أسمه ميليس وحامل وهي على وشك الولاده وأبنه ثاني بيلال وهو متزوج فتاة أسمه أوزجي وأبنه الثالث أونور وهو مات وهو السبب في أن يبطل رحيم كل أعمله السيئة وأبنه الرابع ساركان وهو تزوج زوجة أخيه أونور ولديه طفل من إونور وأسمه مياده وأبنته الوحيدة هي سو أنني أفكر أن تذهب إلى رحيم وتقول له أنني لا أريد الانتقام مقابل أن تزوج سو لابني بيرك و رحيم الان صار ضعيف فأكيد هيوافق مقابل أن لن نؤذي أحد من عائلتهم وسعته أنا أتزوج سو وسوف نكون قريبين بينهم سوف نأذيهم من دون أن يعرف قال له جومالي أنك حقا أبني أتى الغد وأتصل دوروك بسو وقال له أنني أريد أن أقابلك ذهبت سو لدوروك وقالت له ماذا تريد قال له الحقيقة يا سو أنا معجب بك أنصدمت سو وقالت له أنك صدمتني ولكنني في الحقيقه أنا كمان معجبه بيك فرح دوروك ومسك دوروك أيد سو ولكن في هذا الوقت رأهم بيلال وهجم على دوروك ضربه وقال ماذا تفعل مع أختي قال له دوروك أرجوك بيلال أنا سوف أفهمك كل شئ قال له لا أريد أنا أفهم شئ وصرخ بيلال على سو وقال له أذهبي الي البيت ومسك درع سو وأخذه الي البيت وذهب وراءه دوروك وكان في هذا الوقت ذهب جومالي الي رحيم وجلس مع بعض خارج البيت وقال له كل شيء وأخذ بيلال سو الي البيت ودخله البيت وضربه بالقلم ونزل الجميع وأنصدم ومسك عمر بيلال وقال له هل أنت مجنون كيف تضرب أختك قال له الهانم كانت وقف مع الفتى الاسمه دوروك وكان مسكين أيد بعد في هذا الوقت خبط الباب وكان دوروك وقال له أرجوك لا تفهمو غلط أنا سوف أفهمكم كل شئ قال له ساركان من أين عرفت العنوان قال ذهبت ورأ بيلال وفي هذا الوقت دخل رحيم و جومالي ألبيت أنصدم عمر من وجود جومالي وقال دوروك ماذا تفعل أنت هنا يا أبي قال له عمر هل هذا أبيك قال رحيم جومالي أتى ليطلب أيد سو لابنه بيرك وفي هذا الوقت أغمى عليه سو وقد بدأت ميليس بالصراخ من ألم الولاده
أنت تقرأ
العشق الاسود
Randomالطيبة ليست ضعف والقسوة ليست قوة عائلة مافيا كان يعيشون في حي كان الاب أسمه رحيم ولام أسمه خديجة الابن الأكبر عمر الابن الثاني بيلال الابن الثالث اونور الابن الرابع ساركان الاخت الصغرى سو البطلة ميليس