الفصل الحادي عشر

35 1 0
                                    

وبعد أن أطلق النار على أونور أطلقت ميليس نار على أمير جري الجميع على أونور وكانت ميليس مصدومة من الفعلته أتصل بيلال على الإسعاف وأتت وأخذ أونور وأدخلو العناية المشددة لان حالته كان خطر كان ساركان يتألم من ذراعه وطلع الدكتور من الخارج وقال أن أونور حالته خطر وعندما كان وقف ساركان وقع من شدة الوجع أخذه الدكاترة غرفة العمليات وأستغرقت العملية وقت طويل كان أونور في العناية المشددة ساركان يقوم بعملية كان سيدة خديجة حزينه كثيرا لدرجة أنه كانت لا تعلم أين تروح لاونور أم ساركان كان الجميع يبكي وخرج الدكتور من عند ساركان وقال تمت العملية بنجاح ولكن أونور حالته خطيرة قال رحيم كل هذا حصل بسببي وفاق ساركان ودخلت له ميادة وجلست أمامه تبكي قال له لا تبكي أخي بخير قالت ميادة كيف هل تعلم أنني أكتشفت أنني أحب أونور كثيرا قال له أخي سيكون بخير صدقني ولكن أريد أن أخبرك شئ لماذا لم أخي أضرب بنار قال لي حافظ على ميادة وأبني أشمعنة أنا قال لي هكذا قالت له لا أعلم بعد ذلك دخلت سو و أوزجي قالت سو لميادة ماذا تفعلي هنا قالت له كنت أسأل على ساركان أنا خارجه الان عندما خرجت ميادة خرجت وراه أوزجي ومسكته وقالت له أنك فتاة قليلة حياء كيف زوجك مضروب بنار وتركه وذهبه الي أخيه كيف أنني أعلم أنك ندله وتحبي أخيه ولكن لا توصل لدرجدي أن تتركي زوجك وهو في العناية المشددة قالت له ميادة وهي تبكي أرجوكي كفاية أوزجي أنني نادمة على كل شئ أرجوكي أفهمني حضنته أوزجي في هذا الوقت كان يجلس عمر عند ساركان ودخلت عليه ميليس وقالت لهم أنا أسفة أنني أزعجتكم سأتركم لوحدكم قال له عمر لن يحصل شئ أدخلي دخلت ميليس وجلست بجانب عمر وقالت له حمدلله بالسلامة قال له ساركان الله يسلمك وقال أنني خائف على أخي هذا الحيوان الذي أسمه أمير ضربه ثلاث طلقات قالت ميليس أنني أطلقت النار عليه أظن أنه مات قال عمر أتمنى أنه يموت وأن لم يمت أستحالة أتركه قالت له ميليس أنا خائفه كثيرا أول مره في حياتي أطلق النار على أحد قال له عمر لا تخفي لن يصير شئ وأخذه في حضنه وصار ينظر ساركان لهم نظرات أستغراب أن عمر صار يعامل ميليس كويس عندما خرج عمر من الغرفة خرجت معه ميليس ومسكت في يديه فجأة وقالت له أنني أشعر بالدوران وأغمي عليه وخذه عمر وشله وأخذه الي الدكتور وعندما ذهب للدكتور فحصه وقال لعمر أنه متعرضة لصدمة ولأنه حامل الصدمه أصرت عليه وجعلته يغمى عليه ولكنه بخير وتقدر أن تقوم قال له عمر يمكنني أن أدخل له قال له نعم ودخل عمر لميليس وقالت له هل طفلي بخير قال له نعم أنه بخير قال له عمر أنه بسبب أنك تعرضت لصدمة قالت له ميليس أنا خائفة كثيرا قال له عمر طوال أنا بجانبك لا تخافي كان في هذا الوقت بيلال يقف عند أونور كان أونور في غرفه على سرير حوله أجهزه وكان أمامه بيلال وكان بيلال يشاهد أخيه من الزجاج ويبكي ويقول له أن المكان هذا ليس مكانك يا أخي أخي أرجوك أستيقظ أرجوك أنني بحاجة أليك أنك أخي الأقرب لي أرجوك أستيقظ وصار يبكي وكان الجميع يجلس وقامت أوزجي وحضنت بيلال وقالت له أرجوك تماسك سوف يكون بخير وكان خرج ساركان من غرفته وكان جالس يبكي على أخيه وأتى ميليس وعمر وقالت ميليس لماذا تبكو جميعا سيكون بخير وذهبت عند خديجة وقالت له أرجوكي لا تبكي يا سيدة خديجة أنه سوف يكون بخير وسوف يستيقظ وذهبت عند رحيم وقالت له لا تبكي أنه سوف يكون بخير وسيرجع قوي وذهبت عند ميادة وقالت له لا تبكي يا ميادة سوف يكون بخير وسوف يرجع لكي ولابنك وذهبت عند بيلال وقالت له لا تبكي أنك تعلم أن أونور لا يحب أن يرى أحد يبكي سوف يكون بخير وذهبت عند ساركان وقالت له لا تبكي سيكون بخير وسوف يستيقظ وكانت ذهب إلى سو ولكن منعته سو وقالت له أنا أعلم أن أخي سوف يصير بخير وكان في هذا الوقت وجه سو محمر لا نه كانت كاتمة عيطه وكانت تريد أن تكون قويه قال عمر لسو هل أنت بخير قالت له نعم ولكن أريد أن أستنشق الهواء خرجت سو وقالت ميليس أظن أنه ليست بخير هل أذهب أليه قال له عمر أجلسي أنت أنا سوف أذهب أتكلم معه وخرجت سو خارج المستشفى وصارت تبكي بشدة وصارت تقول يا رب وصار تبكي بشدة ولكن أتى عمر وأخذ في حضنه وقال له أبكي يا سو لا تكتمي شئ في داخلك قالت له سو أنا لا أستطيع أن أتحمل قال له عمر أخيك هيستيقظ وهيكون بخير وقال له هل تعلم أذا أخيك أونور كان موجود ورئكي تبكي سوف يصرخ عليك أنك تعلمي أن أخيك لا يحب أن يركي تبكي قالت له سو حسنا أنني لن أبكي مرة أخرى ومسحت دموعه وقالت يجب أن أكون قوية هيا لندخل دخل عمر وسو ولكن عندما دخلو رأي الجميع يبكي حتى ميليس كانت تبكي قال لهم عمر ماذا حصل وذهبت سو لامه تقول له ماذا حصل هل صار شئ لاخي قالت له خديجة أن أخيك نبض قل خرج دكتور من غرفة أونور وقام الجميع مسرعا وقال لهم الدكتور مع الأسف فقدنا المريض البقاء لله.

العشق الاسود حيث تعيش القصص. اكتشف الآن