٣٠ ࢪمـضان ١٤٤٤هـ
••••إعتـرانـي الشـوق لرجـلاً كان لايـرى العالـِـم
إلا بمنظار عيـنــيُ إحرقـنـي الشـوق لـرجلاً كـان مفـرط الحـَب والغـرام بــُي خالجـني الحـَنـين لـرجلاً كان عاشـقاً لعيـوبي حـنوناً على خطايايُ هـزنـيُ الشـوق لـرجلاً كان كـل مافيـه يصـرخ بهـيامـيُ.••♡••
^^
_إلى متى سنظـل
هكذا.!!؟_هكذا الذي هو كيـف
يعني._نخـرج من باب محـل ندخـل بالآخر نجلس بإحدهـم نتعامل مع غيره نتـوصل إلى إتفاق مع إحدهـم نتـراجع باللحظة الأخيرة لتقلب مزاجـكِ وعـدم رغبـتكِ..طاقتـي هـدرت لم إعد قادراً..إلم تتعـبـي.!!.! إلم ترهـقي.!!.! إلم تدوخـي لكثـرة التجوال.!!.! الإهـم إلم تمـليييييييييييي.!!.!
هااا ياتـرانيـَم إلم ينتابكِ الملل من كثرة التجوال والدوران على المحلات والمتاجـر._مابالك ياآدم لم تكـف عن التذمر منذ قدومنا إلى الآن لقد ازعجتني حقاً.
_ااووه يالـهُ الـهـول يالـهُ الخزي والعار
يالـهُ المصيبة الكبرى والكارثة العظمى هل كلامي إزعج الإميرة المدللة الويـل لحالك ياآدم.نبـرة صوتـه وهو يردف كلامه إعلاه بغنـج وتمـوع وطريقتـة بالتعبيـر والوصـف عن طريق تحريك يديه وإيمائات وجهه إضحكت ثغـرها وإطلقت العنان لموجـة قهقهاتها إن تصدع بالإرجاء محدثة ضجة صغيرة إلقت بلفت إنتباه القليل من الزبائن واللذين سرعان ما إشاحوا بوجههم بعيداً فور رؤيتهم لنظرات آدم الغاضبة والمتسمرة عليهم والذي عاد يحدج بمن تتسـببت بهذا الأمر ليردف زاجـراً.
_نغمة الطوارئ هذه إن إستمرت لإكثر من هذا
لن يبقى أحداً في البـلاد لن يسمعها فما رأيـكِ إن تكتميها قليلاً وياحبـذا لو إنهيتها تماماً.

أنت تقرأ
أني أتعثر فإقيميني
Tâm linhإعلان //♡ _لنحـدد إولاً تهجمكَ في طليعة الحديث إلى الآن يبروز في إطار شخصـيُ حصـراً إم لما تعتقد وتؤمـن شخصيتـيُ. _وهل سيفرق بالنسبة لكِ بـاح بها بعدم إكتراث وسخرية ليأتي ردها بتريـث وهدوء مفرط. _الدين الذي إومـن بهُ وإتقلد شريعـتة عـلمني إن لا إرد...