٢٠ ذو الحـجة ١٤٤٤ هـ
••••
بدينـها وعلى دينـي
كانت مطلع النساءِ وخاتمـتهن
في قلبـيُ.
••♡••
^^^
"
_لما لاتأجل الأمر.
_فعلت بما يكفي.
_وإن يكـن لإجلتها هذه المره إيضاً
يا آدم مالذيُ كان ليحصل يعني.
_يا سَكينة أيَّامي الفَزِعة
ماكان ليحصل هو أني سإحجب عن إداء الاختبارات النهائية وهذا يعني أني لن أنال شهادة التخرج وسإضطر لإعادة العام بإكمله هل ترضين هذا العناء والشقاء لي إترضين هذا حقاً..!؟؟!. وإنتِ تعلمين بأني سبـق وإن قمت بتأجيل السفر لثلاث مرات متوالية إي من الصعب علي الآن أن اطلب الإذن لتأجيله للمره الرابعة من فضلكِ إفهميني.
_ إفهمني أنت من فضلك يا آدم
إرجوك.
إردفتها بتوسلاً ورجاء إذبـل شغاف قلبه وإجبره على ترك ما كان بحوزته من ثياب وإمتعة ليلتفت إليها قاصداً التحديق بها وليته لم يفعل فما إن رأى تحجر الدموع بمقلتيها مـَقت نفسـه وشتمها إلف مره لكونه كان السببُ بهـن دون تردداً إو حياء فتح ذراعية داعيها للإرتماء بيهن ليجدها سرعان ما لبـت دعوتـه وإخذت تتشبث به كالطفل الصغير الذي يخشى فراق والدته دون إن يفسد عليها شيئاً ودون إن يخرب عليها شعوراً تخلف عن القول مكتفياً بإحتظانها بهدوءُ لتنقضي فترة ليست بالقليلة على حالهم هذا قبيل إن يأتي تساؤل آدم الحاني والمهتـم قاطعاً هذا الصمت.
_إإنـتِ بخيـر الآن.!؟
_هـُمـم.
_ولكـن فؤادي لاترضـيه هذه الهـمهـه ولاتشـبعة إنما
يطمـع ويرغب دوماً لسماع تـرانيـَم صوتـكِ.
أنت تقرأ
أني أتعثر فإقيميني
Tâm linhإعلان //♡ _لنحـدد إولاً تهجمكَ في طليعة الحديث إلى الآن يبروز في إطار شخصـيُ حصـراً إم لما تعتقد وتؤمـن شخصيتـيُ. _وهل سيفرق بالنسبة لكِ بـاح بها بعدم إكتراث وسخرية ليأتي ردها بتريـث وهدوء مفرط. _الدين الذي إومـن بهُ وإتقلد شريعـتة عـلمني إن لا إرد...
