٢٠ ربـيـع الأول ١٤٤٥ هـ
••••خبـئـتها برُوحـي فـهي كـُلي.
••♡••٫٫الإسبـوع الذي سبـق حـادث السيـارة
على وجه الدقة قبيل الإتصال الذي
جمـع { إليـِاس & رايـَس }٫٫_يـا إلهـي ساعدني دلني
إرشدني للدرب الصائب إرني ما هو صحيح
منذِ حوالي شهرًا وأنا على هذا الحال انبش واحفر بكُل ما وضع إمامي من كتـب ومجلدات دفاتر وأوراق إصبحت إسيرًا لإغلفة الكـتب وشاشة الكومبيوتر لكن مع هذا لم أتمكن من اتخاذ خطوة واحدة للإمام لقد ضاق بي الأمر وإتعبني حقـًافلا أنا بالمتراجع عن فكرة البحث والإطلاع على كل ما يضمهُ الإسلام ولا أنا بالواقف على شيء يجعلني أتمسك به واترك ما سواه
قلبـي يُسـلم بكُل ما عـَرف وفـهم وتعلم عنه سابقـًا كان إم الآن عقـلي كذلكُ يـُسلم بغالبية المعلومات وإكثرها يدرك سابقـها جيدًا ويفهم جديدها بشكلاً كامللكن مع هذا لا زلت مترددًا لا زلت خائفـًا ضائع تائهـًا
مظل الطريق لا أعرف ماذا اصنع !؟ وكيف اصنع !؟ لا افقه مالذيُ يوجب علي فعله !؟ وما الخطوة الأمثل والإصح الذي وجب عليه إتخاذها والعمل بها !؟ منطقـًا وحكمة فهمـًا وإدراكـًا إجد من يصرخ بهن يحثـني على المضي قدمـًا بما إسلمت يواصل ندائـه علي ليعلمني بضرورة إتخاذ مثل هكذا خطوة يُخطـرني بضرورة العمل بما إقتنـع وإدرك ليزيده تأيدًا وإصرارًا ذاك الذي ينـبض متعاطفـًا مصدقـًا لكـل ما رأت عيـني وقرأت شـفايللمرة الأول يتفـق الإثنان على إمرًا ما كلاهما يراني جبانـًا لا يقوى على عبور نقطة التحول هذه كلاهما يلزماني بضرورة وضع حد لهذا التشـتت والتأرجح كلاهما يرغبان بالخروج من هاوية التفكير والتردد هذه كلاهما يـُعربان عن إرادتـهم بترك سابق حياتي والتي لم تكون ﺳـوىٰ إسمـًا والذهاب حيث بابـها الجديد الذي شـُرع لإحتظانـي كلاهما ينددان بضرورة اللحاق بقطار رحلتـي الجديدة
أنا فقط من يرتاب صعـوده
ويهاب المكوث فيه أنا فقط من يتأخر
الجلوس فيه لخوفـًا يتمكن منه
وذعرًا يسيطر عليه لرعبـًا ينخر رُوحه
وسوسة تملىء صدره وتثـقله الهم والحمل
رغمـًا عن إقراري بصـدق ما عرفت ورأيت
تعلمـت وشاهدت ورغمـًا عن إقتناعي الشبة مكتمل
به إلا أني مع كل هذا لا زلت إراوح في مكاني لا أقوى على فعل شيئـًا ما ولا قوله كذلكُ
أنت تقرأ
أني أتعثر فإقيميني
Spiritualإعلان //♡ _لنحـدد إولاً تهجمكَ في طليعة الحديث إلى الآن يبروز في إطار شخصـيُ حصـراً إم لما تعتقد وتؤمـن شخصيتـيُ. _وهل سيفرق بالنسبة لكِ بـاح بها بعدم إكتراث وسخرية ليأتي ردها بتريـث وهدوء مفرط. _الدين الذي إومـن بهُ وإتقلد شريعـتة عـلمني إن لا إرد...