صلوا على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم 💚
بعتذر جدا عن التأخير
_________________________________________
اجتمع الشباب معا في مكانهم المفضل على النيل ليتحدثوا معا
يوسف : و الله و هنشمت فيك يا باسم يا ابن خالتي أحسن تستاهل عقبال حسين يارب إيه يا سحس مش ناوي تقع و لا إيه أنت كمان يعني باسم و عبدالرحمن و أسامة مرة واحدة يبقى فيك أمل
كان حسين شاردا و لم ينتبه إلا على قول حمدي
حمدي : مش هما بس يا چو يا حبيبي قريب أوى أنا كمان هنضم للمجموعة
يوسف : بجد طيب مين بقى سعيدة الحظ دي أمها داعية لها و الله يا ابني ده كفاية خفة دمك اللي مش على حد
حمدي : انتوا تعرفوا هي مين كويس بس لما الأمور تتم هتعرفوا بإذن الله
حمزة : طيب الموضوع من أد إيه كده ؟
حمدي : من قريب من بعد ما وصلت مصر بشوية هي بنت محترمة و أخلاقها عالية و شاطرة في شغلها و كمان ميرا عارفاها كويس
حسين : ميرا ؟
حمدي : أيوه أصلها صديقة مقربة لها و لجنة كمان
يوسف : شوقتنا المهم خلينا في خيبة الافندية دول عملت ايه مع أبو الدكتورة زينب يا أسامة
أسامة : أنا لسه جاي من هناك و الحمد لله اتفقنا و كتب الكتاب بإذن الله هيكون مع عبدالرحمن
يوسف : و الله يا ابني أنا صعبان عليا الدكتورة زينب هتتجوز عيل صغير مش بعيد يوم الشبكة يجيب لها مصاصات و شيبسي
أسامة : اه يا لئيم عرفت منين ؟
فارس : يا ابني اعقل بقى الستات عايزين الراجل الحمش اللي كلمته زي الساعة يكون عنده كاريزما زيي كده
كاد فارس أن يكمل و لكن أتاه اتصال من زوجته ففتح بثقة كبيرة
ميار بصريخ : عااااااااا فارس أنت فين يا بيه مش كفاية طول النهار بتتحجج بالشغل و سايبني لوحدي تعالى علشان معاد الدكتور هو مش ابنك ده برده يا عرة الابهات واحد غيرك كان خاف على ابنه لكن أقول إيه طفل هيجيب طفل قدامك خمس دقايق و تبقى عندي و إلا و الله هسود عيشتك يا ابن رانيا فاهم و لا لأ
ثم أغلقت الخط و بسبب الصوت العالي استمع الجميع لما قالتأسامة : زيك مش كده يعجبني فيك يا أستاذ عمر شخصيتك القوية هههههههههههه
فارس : لأ أنا راجل أوي بس دي توترات حمل مش كده يا مؤمن يا حبيبي
مؤمن : أكيد بس مش باين بعد كتب الكتاب أخدت خمس غرز في رأسك لما حدفتك بالفازة
آمر بدرامية : أنت مش مسيطر يا إسماعيل
أنت تقرأ
ربع دستة مجانين الجزء الثاني (لأجلك مجنونتي)
Humorعشنا من قبل مع أسرة ربع دستة مجانين و قد يكون الجميع شعر بأننا جزء منهم و الآن دعونا نكمل معهم جزء جديد من قصتهم هم و أولادهم و هل سوف يرث الأولاد صفات الأهل من الجنون و المرح أم سيكون لديهم صفات أخرى مختلفة