الاهداء
إلى زوجتي وصديقتي (صفاء)، التي حملت من اسمها نصيب الأثر فرفعت عني كدر الحياة وأزاحت عكر الوجود.
وإلى أخواتي... إلى (دينا) شريكة الصبا، ورفيقة الخندق، التي تقاوم الحياة بالضحك . إلى (لينا) الرقيقة الرفيقة، التي استطاعت أن تنجو ببراءتها لأرى بها دوما بقايا أحلام الطفولة. إلى (رنا) صديقتي البهية المرأة / المرآة التي أرى فيها انعكاسات شجوني وجنوني.
وإلى (أبي) الذي بذل ما في وسعه ولم يبخل، وإلى (أمي) التي لم تدخر شيئًا في إمكانها.
وإلى كل روح علمتني بسجا عن منها وجسارة تعافيها أن في آخر النفق المظلم نورا.