المقطع 12

519 19 1
                                    

هاي حبيباتي راح اكمل قصة
و اتمنى ان تستمتعوا.. احبكم
.
.
.
.
لنبدأ
.
.
__________________________________

وصلت إلى جامعتها و التقت مع صديقتها جيهيو
تبادلا العناق و كان عناق يعبر عن اشتياق لبعضهم بعض أمسكت جيهيو كتف ليزا و قالت بهدوء حتى لا يسمعها احد

"هل قررتي ان تنتقمي؟ اخبريني؟ "

نظرت ليزا لها و ابتسمت بخبث

"نعم بطبع! "

فرحت جيهيو و ابتسما إلى بعضهما بخبث و دخلوا الحصة كالعادة.....

كانت ليزا داخل حصة و كانت تنظر و تتأمل في سماء و تفكر كيف سيكون انتقامها، و هل سينجح ؟
كانت خائفة نوعا ما الان لأول مرة ستقوم بإنتقام زوجة ابيها

"ليزا! ليزااا! انتي معي يا ليزا!"

نظرت ليزا للأستاذ بصدمة له و قالت

"نعم يا استاذ كيم نامجون انا معك "

ابتسم لها و قال

"جيد تابعي و ركزي معي لا تتأملي كثيرا، مفهوم؟ "
هزت ليزا رأسها بنعم، فرح استاذ بهذا و اكمل درسه عادي، لكن ليزا مع انها تظر للأستاذ لكن عقلها بعيد جدا......

(ساعة12:00 ظهيرة)

خرج ليزا من جامعتها و كانت تفكر كثيرا بقيت جيهيو تتكلم معها لكن ليزا لم تسمع اي شيئ

" ليزا انتي بخير، ما بكي اليوم انتي كل دقيقة تفكرين، في ماذا تفكرين؟ "

تطلقت ليزا نفسا عميقا من كل قلبها و تكلمت

جيهيو تعلمين ان هذه أول مرة اقوم بإنتقام بدأت اخاف نوعا ما، هل سأذهب إلى سجن آهه؟

نظرت لها جيهيو و هي تضحك بشدة من غباء صديقتها

"أخبرتك انك لست بخير ، ليزا انتي لن تقتليها فقط ستأخدي ورقة و تغيريها إلى اسمك فقط، يا لك من غبية "

عانقت ليزا جيهيو بشدة و قالت

"شكرا لك كثيرآ لأنك معي دائما"

بدالتها عناق جيهيو

"انا معك دائما و إلى ابدا"

افترقا كل منهما و كل شخص ذهب من اتجاهه.....

وصلت ليزا منزل،نزعت حذائها عند الباب منزل و رأت ان زوجة ابيها تتقدم نحوها

DEAD🔞😈☠️Où les histoires vivent. Découvrez maintenant