جربت غيرَك أحب
وأعشگ تفاصيله
حاولت بي أنعجب
بس شفته ماله ذنب
يحچيلي عن حبه إلي
وعن حبك أحچيله!
يطلع وياية وأظل
أذكر مواعيدَك
يلزَم إدية لأن يعرفني
أحن لإيدك
ولليوم ماجَربت
أشكيلَه عن همي
بس هوَ عكسك ترة
بالشدة مايختفي
طول الوقت يمي .
صوتو لبارت وتابعو الحساب ♥.
نور ال نور
.......................
ضلت عيوني تفتر بلغرفه
وتخيلات اشكال اللوان
قفلت الباب وجريتت الميز حطيته علباب
وسديت الشباك كل قوتيي وحطيت حديده
تمنع احد يفتحه
من كد الخوف والرعب العايشته
ضليت اصفن بكل البيت
ويتخيلي حركه جوا الجربايه
حضنت بطانيتي وضليت اطك
ضليت الليل كله كاعده وعايشه. برعب عقلي
كام يرسملي اشياء مموجوده اصوات ماكو اصلا
والسؤال الي جان يراود فكري "منـو هاذا؟ وشيريد؟"
والطامه الكبرى شلون دخل شقتي؟
ضليت بحيره وضليت اصلي للرب ميصير الاكبر
من هيج وضلت سالفه تجيبني وثانيه تردني
لحد ما طر الفجر
حسيت بشعور امان جانت هليله عائق جبير بحياتي
من كميه رعب عشتها وشفتها
دزيت رساله لزهراء زميلتي بلمطعم كتلها
انو مراح اداوم لا اليوم ولا باجر أستأذنيلي
من المدير وخل يخصم من الراتب اذا عارض
فكره الغياب وكتلها تكله عدها ضروف او مريضه
أي حجه او عذر ،
قفلت التلفون فدور وضميته. وضليت اليومين
كاعده مكابله الحيطان متواصلت وي احد
ولا طلعت لـ مكان
كاعده وسانده رجليه لصدري ومتكربسه
وحنجي ع ايدي واهتز
كَطعت سلسله افكاري طرقات عل الباب
كتمت انفاسي ، حسيت بخوف انبث بكلبي
رجع اندك الباب مره ثانيه
حجيت بتردد وبصوت همس
ـ مـ منو؟
ساره: ورد لج فتحي الباب
رحت ركض فتحت الباب دخلت حضنتني بادلتها
الحضن واطرافي ترجف ودمعتي بطرف عيني كوه كاتمتها ، دخلت هيه وبهاء وسديت الباب
وجبتلهم مي وعصير وكعدت
ساره : يومين ولج ورد يومييين متت خوف
اراسلج ماكو متردين اتصل ماكو شبيج شصاير ؟
باوعت لبهاء ورجعت حجيت
ورد : ماكو شي مصاير شي اني ردت انعزل عن
الناس شويه اراجع نفسي
مقتنعت بكلامي وضلت مركزه عيونها عليه
وتسولف بعيونها
ساره : خيرج؟
ورد : نفسيتي تعبانه من الضغط
ساره : وهسه شلون صرتي؟ ؟
ورد : احسن
بهاء : خفنه عليج
ابتسمت
ورد : الله يسلمك
أنت تقرأ
الگاسر (وهم الخوف)
General Fictionفي الطبقـات العـاجيـه من المجتمع ليس كل من يعيش بها بخير من دون صراعـات .. ذكريات ..أو ماضـي بل بعض الاحيان يخلق هاذا النوع من الترف مههوس عاشق لا يعرف الرحمه ولاكــن طيب القلب .. لاكن افعاله تعكس غير ذالك فهل سـيتغير هاذا المحـب القاسي اتجاه محبوبت...
