المقدمه

91.6K 663 63
                                    


عاش حياته يكافح بين اكمال تعليمه و بين تحمل مسؤليه امه و اخته الصغيره بعدما تركهم والدهم و هم صغار
ولدت علي يده و خطي معها وهو ممسكا يدها اولي خطواتها و ظل ممسكا بها حتي اصبحت فتاته التي حلم بها و زرع بها كل الصفات التي يتمناها في شريكه حياته
حتي اصبحت كما يتمني واكثر
وحينما حان وقت اللقاء تلقي طعنه غدر قسمت ظهره

عبدالله

عبدالله

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هي صغيره بريئه لا تعرف و لا تري في الحياه غيره تعشقه فوق العشق عشقان فهو من تحمل مسؤليتها منذ الصغر و حماها من ابيها الجاحد الذي اراد استغلالها حينما اصبحت فتاه ذات انوثه طاغيه تغوي القديسولكن الحياه دائما ما تخطف منا اغلي ما نملكتري ستستطيع ببرائ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هي صغيره بريئه لا تعرف و لا تري في الحياه غيره
تعشقه فوق العشق عشقان
فهو من تحمل مسؤليتها منذ الصغر و حماها من ابيها الجاحد الذي اراد استغلالها حينما اصبحت فتاه ذات انوثه طاغيه تغوي القديس
ولكن الحياه دائما ما تخطف منا اغلي ما نملك
تري ستستطيع ببرائتها مواجهه تلك العواصف التي قلبت حياتها في غياب حبيبها ام ستكون اضعف من تلك المواجهه
سنري

ايه

ايه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أهتديت ب ( أيه )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن