بالله عليكم عشان خاطري ادعو لبنوته معانه هنا ..هي في كرب شديد و بجد قلبي واجعني عليها عشان كده مكنتش قادره اكمل البارت بس و الله ضغطت علي نفسي عشان متزعلوش
ادعولها ربنا يخلصها مالي هي فيه و يشفيها و يفك كربها و يفرج همها و يراضيها علي قد ما صبرت و احتسبت و يااااارب يهون الي جاي عليها و يجعله يسير
قولو امين
______________هل تشعرون بمن يحلق في السماء
هكذا كان شعوره بعدما دلف بصغيرته وهو يحملها بين يديه و قام باغلاق الباب بقدمه
انزلها علي مهل دون ان يفلتها وهو يشعر بقلبها سينفجر من سرعه دقاته و الذي ظهر جليا عندما لاحظ صعود و هبوط صدرها أثر تنفسها السريع الذي تحاول كتمه
نظر لها نظرات تحمل كل معاني العشق...الشغف...التمني ...و كثير من الاشتياق
نظرات محارب قد عاد توا من معركته و التي انتصر فيها ببساله
هي بالنسبه له كالقدس في طهارتها و شموخها و ها هو اخيرا استلم مفاتيحها
مد يده ببطىء و ملس فوق وجنتها الحمراء و قال بوله : انا مهما اوصفلك الي حاسس بيه دلوقت مش هلاقي كلام اقدر اعبر بيه
عايز اصرخ واسمع العالم كله و انا بقول ان بنوتي الحلوه كبرت و بقت احلي عروسه شافتها عنيه ....حببتي الي اتمنتها طول عمري و دعيت ربنا في كل سجده انه يحفظهالي و يجعلها من نصيبي بقيت خلاص مرااااتي و ملكي ...و الكل شاهد علي كده
نظرت له بعيون القطط خاصتها و لم تجد الا كلمه واحده تقولها من اعماق قلبها : بحبك يا عبدالله
و.....فقط مال عليها ملتقما شقتيها مانحها اجمل قبله زاقتها يوما....كانت قبله...ناعمه....حالمه....رقيقه....شغوفه...جامحه
لم يفصله عنها الا صياح هؤلاء المجاذيب ...فصلها علي مهل و هو يحاول جاهدا التحكم في نفسه و قال : حبيبي روحي غيري و اتوضي علي ما اخلص منهم عشان نكمل علي رواق...غمز لها بوقاحه و اكمل : ااااه انا فتحتلك السوسته عشان ننجز
نظرت له بزهول مستغربه كيف فعلها و لم تشعر به
ضحك و قال : يلا حبيبي عشان هيفضحونا
أيه : هتعمل ايه
رد عليها وهو يتخلص من رابطه عنقه و جاكته : متشغليش بالك انتي اااه افتكرت متلبسيش القميص الي امك مجهزهولك انا جايبلك واحد تاني معلقو فالحمام البسيه احلي
برقت عيناها مما يقول فاصبح مظهرها شهي انقض عليها ملتهما ثغرها بقبله قويه و قال وهو يتحرك بعد ان فصلها بسرعه : اخلصي يا بت انا علي اخري...و فقط ذهب الي وجهته تاركها واقفه تبتسم له بحب
بالاسفل كان سليم و احمد و مصطفي يقفون اسفل شرفته يهللون و يطلقون النكات البزيئه و بجانبهم معتصم و صالح و عمر لكن لم يقوي واحدا منهم علي التفوه بحرف خوفا من تنفيذ تهديده لهم و لكنهم كانو يضحكون بشماته و فجأه اغرقو جميعا علي حين غفله بماءا مثلج قد القي عليهم من النافذه المجاوره للشرفه فقد أخذ عبدالله جميع الزجاجات المليئه بالماء ووضع معها ايضا بعض العصائر و سكب كل هذا في اناء كبير و اتجه الي النافذه حتي لا يشعرو به
انطلقت الصرخات و الشتائم البذيئه عليه تحت ضحكات بدر الصاخبه الذي كان يشاهد كل هذا من شرفه جناحه و صاح بصوت عال : جدع يااااااض يلا يا وحش ليلتك بيضه ان شاء الله ههههههههه
شاور له الاخر باصبعيه كعلامه النصر و اغلق النافذه وهو يراهم يرحلون وهم يسبوه و يتوعدوه بالكثير
و ها قد هدأ المكان و سيبدأ هو الحياه مع صغيرته علي طريقته الخاصه و كما تمني و حلم بها
وقف ينظر الي باب المرحاض بقلبا متلهف هي صغيرته قد رافت بحاله و طلت عليه باسدالها الابيض الذي يضاهي بياض بشرتها الحليبيه
وقف مشدوها و لسان حاله يقول التهمها فورا لا انتظر
و لكنه تمالك ذاته في اخر لحظه حينما اغمض عينيه ليحاول التحكم في نفسه و قال : تبارك الخلاق فيما خلق ...و فقط مر من جانبها سريعا دالفا الي المرحاض واضعا راسه تحت صنبور المياه حتي يهدأ قليلا
توضأ و خرج لها وجدها قد افترشت سجاده الصلاه خاصته و لها ايضا
نظر لها بعشق ثم وقف امامها و بدأ صلاته بقلبا وجل يحمل الكثير من الشكر لله علي ما وصل اليه بفضله و كرمه عليه
بعد ان انتهي من صلاته بها و قام بوضع يده فوق راسها و رتل دعاء الزواج بصوت عذب
نظر لها بعشق خالص وهو يمد يده ليزيح عنها الوشاح و لم تفارق عينيه العاشقه عيناها الولهه به
بعدما انتهي و سحب معه رابطه شعرها الذي انهال كشلال من الذهب الخالص بعدما حرره ...غرز اصابعه داخله يعبث به و كل خليه في جسده تطالبه بالتهامها و لكنه يريد ان ياخذها علي مهل حتي لا تخاف منه اولا ثانيا ليتمتع بها كما يحلو له
قرب راسها منه و امتص شفتها السفلي بتلذذ ثم ادخل لسانه يتزوق شهدها و من هنا لم يستطع الصبر اكثر اصبحت قبلته اكثر قوه و جموح وهو يوقفها معه من مجلسهم ....فصلها بعد فتره و نظر لها بشهوه خالصه وهو يميل عليها ليجردها من هذا الاسدال الذي يعيقه عن التمتع برؤيته جسدها المثير
و ما ان القاه بعيدا حتي ظهرت امامه حوريه من الجنه مثلما شببها و هي تقف امامه بقميصها النبيزي الشفاف و الذي يصل طوله الي بعد مؤخرتها بقليل و حمالاته رفيعه مع فتحه صدر دائريه كبيره اما الظهر ....لا يوجد من الاساس
و قد اضطرت ان ترتديه دون حماله صدر لعدم عثورها عليها فهو لم يحضرها كل ما وجدته هو تلك القطعه مرفق معها لباس تحتي عباره عن ثلاث اشرطه و فقط
بدأ يزيح عنه ملابسه بنفاذ صبر و هو يضاجعها بعينه السوداء التي اتطلق منها لهيب الرغبه و ما ان وقف قبالتها عاري تماما اخفضت عيناها خجلا...و لكنه لم يمهلها الفرصه حينما جزبها الي صدره ليهدأها قليلا و بعدها لا يعلم متي التهم ثغرها و لا كيف امتدت يده تعتصر نهديها بقوه و رغبه ...حتي انه لم يشعر بحاله حينما مددها فوق الفراش المغطي بالورود و انقض عليها يقضم شفتيها ثم رقبتها ثم اخرج نهديها الظاهران مالاساس لياكلهم اكلا باسنانه و الجميله تأن من الالم الممزوج بالرغبه مما أثاره بشده ....لم يترك أنشا في جسدها لم يطبع عليه علاماته الداله علي رغبته القويه بها حتي حينما وصل لنعيمه لم يطيق صبرا اذ جزب تلك الحبال اللعينه ممزقا اياها حتي لا تعيق فمه من تزوقها ....التهمها بشراهه و حينما شعر بشهدها يسال فوق لسانه الذي كان يلعقه بتلذذ ...ارتفع مددا جسده فوقها اخذا ثغرها في جوله جديده ادمت شفتيها و هو يحاول اثارتها مجددا ليشتت انتباهها عما ينوي فعله و سيموت حقا ان لم يفعلها الان ....هبط بقبلاته فوق جيدها ...اما بالاسفل فقد حرك رجولته بمداعبه لها حتي اثيرت و تحكمت بها شهوتها فاقتحمها علي حين غفله منها و سريعا كتم صرختها بقبله حنونه و هو يثبت نفسه داخلها حتي تعتاد عليه....و حينما شعر باستكانتها لم يستطع صبرا اكثر من ذلك بعدما تمتع بشعور الدفىء الذي سببته دماءها الطاهره فوقه بدأ يتحرك علي مهل و لكنه لم يستمتع الا اذا راي عيناها تنظر له بشغف يجابه رغبته بها ..اوقف تحركه و قال لها بصوتا متحشرج امرا اياها : فتحيييي عينك
اغمضتها بقوه بخرج منها و ولجها بقوه فصرخت و تلقائيا فتحت عيونها ...وقتها فقط بدأ يسرع حركته وهو يقول : عااايز اشوف. رغبتك...جوي ..عينك متحرمنيش....منهااااااا....هكذا صرخ وهو يسرع ولوجه
و الجميله شعرت بشعور مختلف تماما عما كان يحدث بينهما فيما مضي ...اندمجت معه و نسيت خجلها و المها و بدات تخرج اهاتا عاهره و انات مستمتعه مما ذاده جنونه و اسرع اكثر حتي شعر بماءها فاطلق حممه ....و اخيرا اندمجت ارواحهم قبل اجسادهم في مشهد ما اروعه و شعور لا نجد له وصف ببضع حروف من قوته و شده جماله
أنت تقرأ
أهتديت ب ( أيه )
Romanceبطلنا ليس بطل اسطوري من الخيال و لكنه شاب مكافح من قلب الحاره المصريه تحمل مسؤليه عائلته الصغيره و معهم معشوقته الصغيره التي كتبت علي اسمه منذ مولدها و لكن بعد كل ما عاناه لاجلها تلقي طعنه غدر قويه اصابته في الصميم تري ما قصه بطلنا سنري تنويه هذه ا...