تجاهلوا الأخطاء الاملائية)
.
.
.
.
.
.
.
.«لااعلم سيد يونغي ربما»
تزايد الألم بعد ثواني قليلة وقد بان على سيليڤيا تعابير الالم
«سيد يونغي اريد الجلوس بطني تؤلمني»
«حسنا هيا اجلسي»
مسكت بطنها في الجهة السفلية ألم يحوط اسفل بطنها
أتوا جميعا يريدون دفع الحساب ومن ثم يذهبون الى المنزل
"تفضلو هذه فاتورة حسابكم ارجو ان اعجبك الطعام"
ردف تاي بكل ود
«نعم شكرا لكك»
ردفت ادڤين
«هيا بنا لنذهب الساعة الاحدى عشر ليلا»
«نعم لقد تاخر الوقت »
ردفت سيليڤيا بتعب كانها تم قتلها والم مستمر
قام الجميع من مقاعدهم متجهين نحو السيارة نحو الفندق
مسكت يده السيد يونغي بقوة على أمل ان الالم سوف يختفي
عقد حواجب يونغي عليها فازداد قلقه عليها ولكن لم يبين ذلك
جلسو في مقاعدهم منتضرين وصولهم الى الفندق
.
.
.
.
.
.بعد نصف ساعة من الطريق وسيليڤيا على نفس وضعها تحاول ان لاتبين ألمها
نزل كل منهم من السيارة متجهين نحو غرفهم لياخذو قسط من النوم
دخلت الغرفة جالسة في السرير تمسك بطنها بقوة بألم فضيع
«يالهي لماذا الالم اتى لي فجأة»
كان يونغي خارجا لان كان يتكلم مع موظف الفندق فضلت تنتضره حتى ان يأتي
قبل ان ياتي احست بشيء ينزل من اسفل انوثتها
« لا هل هذا ماافكر به»
ذهبت مسرعة الى الحمام مكتشفة عن الشيء ولسوء حضها قد كان هو ماتفكر به فقد كان يوجد دماء قليلة في لباسها الداخلي
لعنت نفسها الف مره على موقفهاا المحرجج وكيف ستخبر السيد يونغي
«يالهي ليس لدي فوط صحية ماذا افعلل يالهييي ماهذا الموقف»
أنت تقرأ
المخدر |Dope
Actionمين يَوٌنغي كيم سيَليَڤيَا . . . . الظلام يسود حولي في عالميي في خيالي في احلامي هل ياترى سوف يبقى معي ام هناك شمعة سوف تلاشي هذه العتمة the first story