part 18

45 5 0
                                    

تجاهلو الاخطاء الاملائية
.
.
.
.
مر يومان على الثنائي المربوط ببعضه البعض ويونغي لا يكف عن الاعتناء بسيليفيا فقد مر ثلاث شهور من حملها وجوليا شهرين وسوف تدخل الثلاث اشهر في هذه الايام

لتفتح عينها بتعب تواجه محبوبها النائم بجوارها تتأمله بخمول لتقوم بتقبيلها كعادتها

ليشغر بدغدغة في وجهها ليفتح عينه

«آاه سيليڤيا انا متعب»

لتعبس الاخر بعبوس مصطنع

«ماذا يوني طفلك يريدك ان تستيقظ »

ليمحس وجهه ينضر لها

«فقد طفلي من يريد ان استيقظ؟»

«هممم بل والدته تريدك ايضا»

ليرفع جسده نحوها يجرها نحوه يقبلها بقبلة جامحة

«اذا كيف حالك»

«انا بخير كما ترى»

«حسنا هيا لنذهب»


ليمشيان الاثنان الى المطبخ يحضر الافطار يضعوه في المائدة

«كلي انت لاتاكلين جيد سوف اطعمك»

«حسنا جميلي»

ليتناولا طعامهم ويذهب يونغي الى عمله وفي طريقه اخذ سيليڤيا الى صديقاتها جوليا وادفين وايلين في مقهى صغير يدردشون عن احوال حياتهم

....

اوصلت ادفين سيليڤيا الى منزلها بعد نصف ساعة ليأتها اتصال من يونغي

«اهلا جميلتي كيف حالك وحال الطفل؟»

«اوهه حبيبي انا بخير وولدي ايضا بخير»

«سيليڤيا انا لن أتي الى الليل لقد اصبح لدي عمل وسوف اكون في المنزل في اليل اذ اردتي شي اتصلي بي»

«حقاا حسنا  الى اللقاء عزيزي »

«لقد نسيتي اخبار بشي؟»

«ماذا نسيت»

«هممم حاولي ان تتذكرين»

«همم احبك اهه بطني»

«ماذا سيليڤيا هل تتألمين»

«اوو لامشكلة»

«اعتقد ان ابني يغار مني لانك تقولين لي احبك»

المخدر |Dope حيث تعيش القصص. اكتشف الآن