part 5

59 4 0
                                    

ذهبت الى غرفة السيد مين لانها سوف تنام لاول مره سوف تنام في غرفتها

اتى السيد يونغي الى الغرفة وقد كانت تنضر له بتوتر

«اوه لم انام هنا لاتقلقي»

«اين سوف تنم اذا؟»

«في اي مكان ماخصك بالامر»

زفرت الهواء عند خروجه من الغرفة ذاهب الى الاريكة ينام بها

«اوه حسنا اطمئن قلبي»

بعد دقائق غطت في النوم وهية تنضر الى سقف الغرفة وهية تفكر في يوم غد
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

فى نهار اليوم الثان فتحت عيناها بخمول تحاول الوقوف لتجهز نفسها الى الذهاب لشركة السيد مين
.
.
.

عند انتهائها تفاجئت بوجود السيد مين نائم في اريكة الصالة

«سيد مين استيقظ سوف تتاخر عن عملك»

فتح عيناه ينضر لها ويردف بكسل

«مابك سيليڤيا اليوم الجمعة»

ضربت نفسها نسيت بان يوم الجمعة والسبت يوم اجازة السيد يونغي

«اوه سيد مين لم اكن اعرف بان اليوم جمعة»

«هيا اذهبي الى النوم لا تبقي هنا اريد ان احضى بنوم في اجازتي»

ضلت تنضر له وهو يتكلم بتعب وخمول

« حسنا سيد مين ساذهب»

«يالهي كم انت غبية سيليڤيا»

.
.
.
.

ذهبت الى الغرفة ترجع الى النوم بتعب بعد خمس ساعات فتحت عيناها لصوت منبه الهاتف يرن وكان المتصل ادڤين

«مرحبا ادڤين»  بتعب

«مرحبا سيليڤيا مابك هل انتي بخير»

« نعم نعم بخير لكني كنت نائمة»

«ايتها الكسولة هيا قوم لنذهب لشراء فستان للزفاف»

«لكن ليس الوقت مبكر الساعة الان الواحدة»

«سيليڤيا اذ ذهبت العصر سوف نتاخر فلنذهب مبكرا لكي نرى الفستان ولانهتم للوقت! وهيا انهضي »

«اوه حسنا سوف ارتدي ثيابي الى القاء»

اغلقت الخط وهية متحمسة ليوم غذ

المخدر |Dope حيث تعيش القصص. اكتشف الآن