تجاهلوا الأخطاء الاملائية»
.
.
.
.
.بعد دقائق ذهبو لتناول الغداء وجلسو في مقاعدهم جلس كل منهم مع زوجها فجلست سيليڤيا مع يونغي
كانت تنضر فقط الى الطعام ولاتنضر الى وجهها خجل منه
ردف جيمين بكل ود
«اعتقد ان هذا السفر ستكون اجمل سفر لنا اين سنذهب بعد الانتهاء من اليخت»
ردف يونغي له
« جيمين غدا سنذهب الى شوارع نيو يورك والتنزه في الليل»
اخذ كل منهم يكمل طعامه الى ان انتهوا وقررت سيليڤيا الذهاب الى اطلاله اليخت للبحر
ذهبت سيليڤيا الى عامود اليخت تشاهد منضر الماء
قطع تفكيرها صوت يونغي وهو قربه يردف
«سيليڤيا»
فزعت بقوة مره اخرى لصوته وردفت بصراخ
«سيد يونغي كفى عن ذالك انت تفزعني في كل مره»
«اشش اخفضي صوتك واخبرتك ان لاتقولي سيد يونغي»
لفتت وجهها تناضر الماء والسماء الزرقاء
اخذ يشاركها جلسة التأمل ويردف
«لماذا لاتتكلمين»
لم تتكلم بجمله
«هل بسبب القبله؟ حسنا ان ايضا كنت مجبر ليس انتي فقط»
لفتت وجهها تنضر له وردفت
«حسنا»
لفتت وجهها مره اخرى تنضر الى البحر
ضل ينضر ويفكر بماذا هي شاردة هكذا ولاتعطيه اي اهتمام
«بماذا تفكرين؟»
ردفت وهي تنضر الى الماء وتردف
«افكر في والدي»
عقد حاجبيها باستغراب وردف
«لكن لماذا تفكرين بوالدك»
«افكر لماذا هو ليس كمثل الآباء»
«لماذا كنت لااعيش معه بسلام دائما؟ لماذا لم يسأل عني حتى الان على الرغم من انه زوجني باجبار من دون ان يسالني ان موافقة ام لا»
أنت تقرأ
المخدر |Dope
حركة (أكشن)مين يَوٌنغي كيم سيَليَڤيَا . . . . الظلام يسود حولي في عالميي في خيالي في احلامي هل ياترى سوف يبقى معي ام هناك شمعة سوف تلاشي هذه العتمة the first story