تجاهلوا الأخطاء الاملائية)
.
.
..
اوهه لا لااريد شيء اذهبي ونامي سوف اشاهد التلفاز قليلا ومن ثم انام»«اوه حسنا»
لتذهب بتعب والاخر ينضر لها وهي تمشي كالهبلاء ويضحك
لتصعد الى الاعلى بتعب مفاجئ لترمي نفسها في الفراش غارقة في النوم
.في اليوم التالي فتحت عينها بتعب لتنقز لرؤية يونغي نائن امامه ولا ايضا غارق في النوم
ارادت النهوض لكنها ارادت البقاء والنضر له
كانت تنضر له ترى تفاصيل وجهه لتدرك بشرته هم هب ساحبة وبيضاء وخصلات شعره منسدلة على وجهه لترفعن بخفة وجهه هادئ وحاد في النفس الوقت
اثناء تأملها احست بجسده يتحرك وادركت انه يريد النهوض لتنهض الاخر راكضا نحو الحمام قبل ان بنهض الاخر ويراها في وجهه
ذهبت وكانت متعبة والالم يحتل جسدها لكنها تجاهلت لتاخذ في يدها الماء تغسل وجهها وتذهب نحو غرفتها ترتدي الملابس الخروج كالعادة
«اوهه صباح الخير»
«صباح الخير يونغي متى نهضت»
«نهضت منذ قليل»
«حسنا سوف اذهب لاجهز الفطور ونذهب حسنا؟»
«حسنا هيا»
ذهبت الى الاسفل تعد الفطور ومنذ الصباح قلبها يدق ويراودها احساس غريب
نزل الاخر ببدلته يتناولا الفطور ويذهبا الى الشركه كالعادة الروتين المعتادون عليه
.
.
.
.بعد العصر رجعو من عملهم وكل منهم ذهب ليرتدي ملابسهم المنزلية لترتدي ثياب بيت مريحه وتذهب الى الصالة تجد يونغي يجلس في هاتفه
جلست بجواره تشاهد التلفاز ويونغي اراد مشاركتها لتعبر من امامهم قطة سيليڤيا يونا ذاهبة نحو يونغي ولم يمانع الاخر في اللعب معها والقطة تلعب معه بحماس
ل تضحك سيليڤيا على مشاورتهم ويونغي يتكلم معها ويشتمها في كل مره لانها تغضه دائما
«ماذا اراك تلعب معها كثيرا هذه الايام»
ليضحك ويردف
«نعمم صحيح انني كنت لااحب الحيوانات كثيرا لكني تعودت عليها»
ضحكت بخفة تنضر لهم ليقطع ضحكاتهم صوت رنين هاتف والدة يونغي
أنت تقرأ
المخدر |Dope
Aksiمين يَوٌنغي كيم سيَليَڤيَا . . . . الظلام يسود حولي في عالميي في خيالي في احلامي هل ياترى سوف يبقى معي ام هناك شمعة سوف تلاشي هذه العتمة the first story