part 16

42 5 0
                                    

وجاهلوا الاخطاء الاملائية
.
.
.
.
.

جلست متنهدة مشاعرها ملخبطة هناك طفل في رحمها لاتعرف ماذا تفعل

ذهبت الى الفراش منسدحه بتعب مغمضة عينها لياخذها النوم  بتعب

....

بعد مرور ايام من شجار يونغي وسيليفيا

فهي للان مصدومه من الخبر ويونغي يحاول في شتى الطرق مراضاتها ولكنها لاتستجيب له في العمل او في المنزل حتى انها اصرت كثيرا ان ينام في الصالة لكنه يرفض

في يوم تحديد الجمعة كان يوم عطلتهم وايضا مجيئ زيارة والدة يونغي لترى زوجة ابنها

«سيليڤيا اليوم سوف تأتي امي ارجوك لاتعبسي وجهك حسنا»

«حسنا»

زفرت الهواء بانزعاج متأملة بوالدة يونغي وكيف تبدو ذهبت ترتدي فستان ابيض في ورود وشعر مموج بخفة وتضع القليل من مستحضرات التجميل فقط ليخفي اثار تعب وجهها

ذهبت الى يونغي لتراه منضم الصالة لاستقبال ام يونغي

...

لدقائق لتسمع صوت طرق الباب وقد علما انها ام يونغي

فتح الباب يونغي يشرف بوالدته بنوع شبه برود

«اهلا امي»

لتذهب تحتضنه

«اهلا بني كيف حالك مبارك لك مامشكلة لاتتصل بي فقط انا»

«امي انا ليس لدي وقت»

«هيا لنذهب ونرى زوجتك اين هيه»

ينادي على زوجتة لتاتي بضحكة ولكنها اختفت في نفس اللحظة

«س. سيده داميي!!؟؟»

هل والدة يونغي هي نفسها السيدة التي كانت تعمل معها؟

«سيليڤيا!؟؟»

«هل انت والدة يونغي حقاا»

ردف يونغي في وسطهم

«هل لديكم علاقة معا او تعرفان بعض»

لتضحك ضحكة قوية

«نعم بني هذا هي خادمتي التي كانت تتوسلني بالمال»

«هل حقا متزوج هذا الخادمة لقد خيبت املي بك»

المخدر |Dope حيث تعيش القصص. اكتشف الآن