part17

28 4 0
                                    

جاهلوا الاخطاء الاملائية
.
.
.
.

ليرتمي بحضنها تلعب بشعره دقائق وينام في حضنها

هيه حقا الان فرحه لتحسن يونغي وهو الان معها وتشكر الرب لانه زوجه والان هي حامل لتخرج دمع منها تنضر لوجه يونغي الذي نائم تقبل خده وتصع راسها في راسه

مرت دقائق وقد نامت معه محتضنه جسده وهو محتض خصرها

....

فتح عينه يجد تلك النائم في حضنها لتخرج منه ابتسامة وهو ينضر لها يمسك وجنتيها

الان هو يشعر برغبة في تقبيلها فاخذ يبعد جسدها يقبلها في انحاء وجهها

انكشمت ملامحها لشعور دغدغة في وجهها لتفتح عينها ولم ترى سوى هذا المتحرش لتبعده قليلا

«يونغي اذهب»

«لااستطيع التحمل ارغب في تقبيلك»

ليكمل تقبيلها في وجهها لتضع يدهت في وجهه تبعدة

«يونغي اريد النوم انا متعبة»

«بحقك لقد نمت عشر ساعات هيا انهضي»

هو لم يذهب بلعمل لانه متعب وايضا اصدم بحادث فاخذ يرتاح قليلا

لتأفاف بخمول ترفع جسدها بخمول تمسكه ليتحرك لانه مازل يعاني من تعب بسبب الحادث يذهبان الى المطبخ

ليجلس في الكرسي وهي امامه تعد الفطور

وضعت الطعام في المائدة وبدا الاثنان بالتناول لتحس بالم في بطنها لتتغير ملامحها

« صغيرتي هل تتألمين؟»

«نعم قليلا»

ليسمك بطنها بخفة

«ايها الطفل الغريب لاتؤلم والدتك»

لتضحك بخفة على تصرفه

«يونغي انا خائفة»

«خائفة لماذا؟»

«انا خائفة من الانجاب انه صعب حقا»

اخذ يمسك وجهها

«نعم انه صعب ولكن هذا شيء طبيعي في جميع النساء ولكن لاتقلقي سوف اهتم بك انت وطفلي لااترككما حسنا سيليڤي»

لتبتسم على اهتمامه تقبل وجهه

«يونغي انا احبك»

المخدر |Dope حيث تعيش القصص. اكتشف الآن