(تجاهلوا الاخطاء الاملائية)
.
.
.
.
.اخذ يفرفر في اريد ارجاء المطبخ مسيطر على غضبه
ارتشف كوب من الماء الموجود في الطاولة يحاول تهدأت نفسه
.
.
.
.«الان هذا في جهة وبطني في جهة اخرى»
مسكت اسفل بطنها ذاهبة الى الفراش لانها احست بالتعب على الرغم من النهوض متاخر ولكن عية هكذا وقت حيضها
«انا متعبة بشدة»
اخذ تمشي بخطوات نحو الفراش تتسطح بتعب
قبل ان تنم ردفت مع نفسها باستغراب وهاي تنضر الى السقف
«لكن لماذا تأثر هكذا هل قلت شي يزعجه لهذه الدرجه»
شردت وقد قطع حبل تفكيرها صوت فتح للباب يدخل الى الغرفة
لم ينبس بكلمه فقد ذهب الى الحمام
بعد ثواني خرج نحو الفراش يتسطح عكس اتجاه سيليڤيا
بعد نصف ساعة بعد تفكيرهم غطو كلامهم في النوم في سبات عميق
.
.
.
.
.
.الساعة السادسة صباحا رن منيه هاتف السيد يونغي
عقد حاجبيه بخمول يحاول اطفاء المنيه بتعب
«ماهذا الضجيج»
قام من مكان نومه يطفأ المنيه فادار وجهه نحو جهة سيليڤيا وقد رأها غارقة في النوم
ضل ينضر على ملامحها المتعبة بسبب دورتها
«سيليڤيا انهضي»
وضع يده حول كتفها يهزه لتستيقظ
تحركت ملامحها وردفت
«مابك»
«هيا سوف نتأخر عن الطائرة»
فتحت عيناها تناضر وجهه بأستغراب
«طائرة ماذا؟»
«مابك هل اصابك زهايمر سوف نرجع الى كوريا»
«اوه نعم تذكرت حسنا»
ردفت وهية ترجع الى فراشها
«سيليڤيا انهضي سوف نتأخر»
«سانهض سيد يونغي»
تتكلم مع تثأوب مغمضة اعينها
أنت تقرأ
المخدر |Dope
Aksiمين يَوٌنغي كيم سيَليَڤيَا . . . . الظلام يسود حولي في عالميي في خيالي في احلامي هل ياترى سوف يبقى معي ام هناك شمعة سوف تلاشي هذه العتمة the first story