تجاهلوا الاخطاء الاملائية)
.
.
.
.
.
.
.في يوم من الايام فس ليلة باردة كان الاثنان جالسان في الصالة والاخرى تتلمس بطنها الكروية بحب فقد أصبحت في الخمس شهور
«يوني مارايك بالتنزه»
«الان في هذا الليل»
«نعم»
«ولكن الجو بارد نحن في شهر الاحدى عشر»
«اعلم هيا عزيزي ارجوك»
«حسنا لكن ارتدي ملابس سمكية لاتبردي»
لتقوم بفرح تقبل خده وتذهب راكضه
«لاتركضيي ايتها الحمقاء»
لتضحك بخفة تخفض سرعتها ذاهبة ترتدي ملابس وتمشط شعرها بتبعثر تنزل لتراه يرتدي معطف
«هيا لقد انتهيت»
«انتضري دقيقة»
لياخذ معطف سميك وكبير يضعه في جسد سيليڤيا
«يونغي ماهذا كاني بطريق»
«هذا لاجلك لكي لاتبردي»
ضحكت لخوفة واهتمامه المكثف تمسك يده يخرجان لينضرا تساقط الثلوج يمشيان لخمس دقائق ينضران الى لوحات في الشارع لاقتراب عيد راس السنه بعد ثلاث اسابيع
«يوني انت حقا متحمس لعيد راس السنه»
«همم انا لاحبه كثيرا لكن الان سيكون مميز معك فهذا اول عيد احتفل به معك ومع طفلي»
يمسك انفها المحمر من البرد يقبل جبينها يكملان المشي
.
.
.
.
.بعد ربع ساعة احست ببروده
«يونغي لنذهب للمنزل سوف اتجمد»
«حسنا سيليڤي»
قبل ان تمشي رفع جسدها الى حضنه لتصرخ بفزع
«يونغي لقد اخفتني»
«هيا ساحملك وامشي»
لم يكمل ليركض وهو يضحك محملها من ضهرها لتضحك سيليڤيا بصخب
وصل الاثنان الى المنزل يضع سيليڤيا في الارض تخلع المعطف السميك منه على جسدها تمسك يد يونغي تسحبه الى غرفتهم...
«اوهه سيليڤيا هذا الجو مناسب لالعاب المتزوجين»
أنت تقرأ
المخدر |Dope
حركة (أكشن)مين يَوٌنغي كيم سيَليَڤيَا . . . . الظلام يسود حولي في عالميي في خيالي في احلامي هل ياترى سوف يبقى معي ام هناك شمعة سوف تلاشي هذه العتمة the first story