تجاهلوا اخطاء الاملائية»
.
.
.
.
.
.
.لم استوعب مافعله فقد عنف شفتي بعمق بقبلة جامحة حاولت مقاومته لكن جسدي تفاعل معه تلقائيا بسبب الفراشات التي حاوطت معدتي وخفاقة قلبي
لتدخل يدها حول خصلات شعره السوداء تبادله القبلة بجموح لتبقى اصوات لزجه في الغرفة في هذا السواد والليل الهالك
فصلت قبلتهم بعد ان احس بانقطاع نفسهم لينضر كل منهم الى عين الاخر بتمعن
كانت تنضر له بصدمة وكان الحرارة تعلي في جسدها والاخر ينضر لها لعيناه الخاملتان
بعد ثواني لتستوعب مافعلت لتو فقد دفعت كتفية الى الوراء
«سيد يونغي ابتعد ماتفعل»
لم يستجوبها الاخر لها وذهب يخلع قميصة يتحرك نحو الفراش ذاهبا الى النوم اذ كان قلبها على وشك الخروج من مكانه لما فعلت وكيف بادلته القبلة
«سيليڤيا مابك ارجعي لوعيك لاتدعيه ياخذ عقلك بتحركاته السخيفة»
كانت تردف مع عقلها المشوش لتذهب الاخر الى الفراش عكس نوم السيد يونغي بتعب بسبب اعمال التي جاهدتها اليوم تتذكر لحضة قبلتهم وتفكر بعمق
بعد عدة دقائق من التفكير سلمت جسدها للنوم لتحضى بنوم عميق
.
.
.
.
.
.
.فتح عينه في السادسة ونصف صباحا يقوم بخمول من على السرير يحاول الجلوس ليضع قدميه نحو الارض
ينضر الى هذه النائمة بجانبة بتأمل الى وجهها وهي نائمة لتخرج ابتسامه خفيفة في ثغره ليقوم من نحو السرير يذهب الى الحمام ليعمل مايعمله في كل يوم
اثناء خروجه صادف اخاه يخرج من غرفة سيليڤيا القديمة يبتسم له بلطف
«صباح الخير اخي هل ارتحت في النوم »
«اوو صباح الخير نعم لقد استقليت بتعب وحضيت بنوم عميق جدا شكرا لك»
ذهب السيد ووزي نحو الطابق الاول حيث كان السيد مين ذاهب نحو غرفته
متجه نحو هذه النائمة يناديها ويحاول ايقاضها لتنكمش ملامحها طالبة للنوم لتردف يخمول
«سيد يونغي دعني انام»
«سيليڤيا لدينا عمل هل نسيتي وايضا يجب ان نقوم ونودع اخي»
فتحت عيناها متذكرة انه لديها عمل لتقوم بتعب تضع يدها في راسها
«احسنتي هيا انهضي بسرعة»
أنت تقرأ
المخدر |Dope
Aksiمين يَوٌنغي كيم سيَليَڤيَا . . . . الظلام يسود حولي في عالميي في خيالي في احلامي هل ياترى سوف يبقى معي ام هناك شمعة سوف تلاشي هذه العتمة the first story