{في مكان ما داخل برج السحر }
_جالس في اريكته بين كل تلك الاوراق المبعثرة ، يلمس شعره كأنه بحركته هذه يعبر عن ضجره بعدها يخرج زفيره ليمسك تلك الرسمة مرة اخرى التي اعتاد على رأيتها رسمة العقد ، مبتسما بسخرية و هو ينظر اليها.
مالك برج السحر "ليو": هل كان يجب على ذلك الملك أحمق ان يفعل كل ذلك من اجل حبيبته ، الحب؟؟....هاه ، سنرى سأجد ذلك العقد مهما تطلب مني الأمر .[يذخل المساعد مهرولا و هو يحاول التقاط انفاسه]
المساعد "كايل": سي...سيدي، لقد شوهد وقوع نشاط لقوة العقد .
{ينهض ليو من الأريكة و هو متفاجئ }
ليو : لقد وجدته اخيرا...
[العودة الى قبل عدة ايام في القصر الرئيسي]
نواه : لقد اخبرتني امي انني اذا اشتقت لها استطيع ان اضغط على القلادة و سأستطيع ارسال طائرا لها ل مراسلتي لهذا أردت ان اخذ منك الإذن.
رايان: اذا ما رأيك بما انك اشتقت اليها بدلا من ارسال الطائر فقط لمذا لا نذهب ل رأيتها.
نواه: حقا!! هل يمكنني فعل ذلك؟؟
رايان : نعم لكن يمكن ان يكون ذلك لوقت قصير ، اذ ان تلك الخالة قد تذهب الى مكان بعيد اذا اتضح انها إمرأة شريرة.
نواه : أمي ليست بشريرة ، و سترى ذلك .
رايان : حسنا سنرى من هي تلك المرأة التي تركتك تناديها بأمي._في ذلك الوقت و بعد تلقي انيا لإشارة نواه بإشتياقه لها ، كانت تنتظر الطائر بفارغ الصبر ، بينما كان رايان يتبع الطائر هو و فرسانه ناحية الغرب.
[في يوم المهرجان]
لورى: يا إلهي!! لقد قمتي بعمل رائع انيا.
صاحبة المخبزة : نعم انها محقة ، غير انك كذلك قمتي بمساعدتنا على تجهيز محلاتنا.
انيا : لم اقم بالكثير حقا ...
صاحب متجر الملابس: انها محقة لقد قمتي بعمل رائع لهذا ان هذه مكافئتنا لك.{يقومون بتقديم لها تذاكر مسرحية}
لوكاس: فلتحظي بوقت ممتع سأعمل انا و لورى على الإعتناء بمقهاك.
انيا : لكن انتما كذلك يجب عليكما ذلك.
لورى : لا تهتمي لنا ، نحن دائما ما كنا نحضر للمهرجان بينما هي مرتك الأولى هنا ، لذا استمتعي و احصلي على حبيب جيد لك.
انيا : انكم حقا يا رفاق... شكرا لكم شكرا حقا لكم.انيا (حوار ذاتي) : هل هذا هو شعور ان تكون بين اشخاص يهتمون لك مثل عائلة؟؟ ان هذا حقا يجعلني اشعر كأن جبلا من الثلج ذاخلي قد انصهر بسبب هذا الدفئ.
لورى : هيا ل نختر فستانا جميلا لك.
انيا "مبتسمة": انتظريني انا قادمة...
أنت تقرأ
من عضوة مافيا الى مربية الأمير
Romanceبعد مرور خمس سنوات عن كوني مستشارة مافيا لقيت حتفي على يدي رئيسي ، و لكن كل تلك الخمسة سنوات لم تشعرني بالحماسة مثل قراءتي للروايات خصوصا تلك الأخيرة ...، و رغم كوني كنت اخذ اخر انفاسي على تلك الأرض الرطبة و المبللة فلقد كنت امل في تلك اللحظة ان ا...