يامنُبع الودٌ هل تراُني ؟
سلم الحياه ، يتمسك به كل من يريد أن يعيش ب سلام كل متفأل كل ناجح كل شخص نابت الأمل في قلبه محب للحياه ، شخص مقدس ذاته في داخله العديد من الاطياف المحبوسه متناقض الى ابعد حد ، منطفى ومخذول تاره ، وتاره أخرى محب للحياه متمسك بكل قواه بكل مايملك ، انخلق لاجل ان يتناقض كل طيف فيه يخرج بين فتره كل طيف له مشاعر وأحاسيس مختلفه مما يجعله متختبط في أفكاره يتعمق في ادق التفاصيل يشرد غارق في بحر الأفكار باهت اللون يكره الحياه ؛لايريد ان يتركها مره ، هادئ بشكل مخيف ، غاضب مخرج كل مابداخله بشكل اكثر من المخيف يكره التحدث، يريد يعبر عن مابداخله بصمت ، ليس تناقض هذه بحد ذاته
" احتراق الذات "
"شايف نفسك عبالك مراهقه غاصبيها على الزواج فشلتنا ويا العالم شكول الهم والله عرب بعده صغير يريد يكمل دراسه مثلاً "
رمى كلماته على الآخر مقاطع شروره يلتمس الحده في كلام الأكبر ينظر له بهدوء
لايمكن أن ينكر مدى كرهه لهذه الموضوع" اني كلت الي عندي بعد محد يكدر يفرض رأيه علي"
رمى كلماته بعدم مبالاه.
خارج بصمت بعد مناقشات طويله لايهتم باي رد خرج من الأكبر
هم بالرحيل من الغرفه او من البيت باكمله اخذ خطواته خارج البيت ذاهب إلى
المسجد يرا فيه الهدوء لايوجد فيه احد بعد صلاه العشاء لم يمره اليوم بسبب انشغالهفي هدوء اليل ينضر الى النافذه بلهفه جالس على الكرسي بهدوء تام مخذول
اعتاد على رؤيته كل يوم وفي كل موعد صلاه في المسجد ،
لم يدرك حالته لم يعلم ما الذي يحصل بداخله من انهيارات بسبب اختفاء هذه الشخص دون مقدمات
دخل حياته وهوه بعيد ، ينضر الي الى روحه المطفيه
سبب ذهابه للمسجد ، من سنين والكل يحاول يغير شخصيته المبتذله ويرجعونه
الى الطريق الصحيح الي دين الله الحق ، صدفه قابل شخص لمده يوم واحد أخذته الايام وكل يوم من اول الحاضرين والواقفين في
سروات الصلاه ، الكل يعتقد ان الله قد هداه ، لاحد يعلم بالحقائق المؤلمه التي يواجهه مع ذاته في كل ليله يحاول إنكار كل شعور نبت في داخله يقتل كل احساس يزهر عندما يذكر اسم الاخر ينكسر تاره
، وتاره أخرى يحن له .،
ينفي ان بينهم اي علاقه رسميه حتى صداقه لايوجد غير السلام ، يعتقد ومؤمن ان بداخله شعور اكبر من إن يكون كلام ، بداخله شي يتناقض مشاعر مختلطه كره حقد حب عشق وايضاً غرام هل
من الممكن احد ياخذ الروح من صاحبها غير عزرائيل ؟.
هوه ليس بمحب ' هوه منتقد لجميع انواع الحب
ليس بحب بل ،
عقاب الخطايا والاثام السيئات كلها ، يتغلغل له شعور بكره ذاته بشده دائماً
ما حاول أن ينفي كل هذه الاحاسيس هوه لم يعبد ربه ليرضيه بل ليرضي"العشق المر"
" هذه مو ..."
لم يكمل كلامه حتى التفت مسرع ينزل ابيات الدرج مسرع للخارج متجه للمسجد عندما لمح بطرف عينه داخل للمسجد اخذ خطواته
يسرع فيها قليلاً قلبه ينبض بأسرع مايمكن أفكاره متشتته متلهف وخائف ومتوتر بنفس الوقت واقف أمام باب المسجد يتحمحم لينتبه له الاخر ملتفت
تتقابل أعينهم لثواني معدوده
أنت تقرأ
رَحيّقِ
Genel Kurguوفي رَحيّقِ قلبّيِ حكٌايهَ توُصّفكَ تحـتوي علئ علاقه مثليه. !!! لاتمد للواقع بصله