فوت وكومنت يسعداني،
إستمتعُوا!رحت الجامعة عأساس أدرس، لقيت المكتبة مليانة ومافيه مكان خرجت وجلست في العشب مع الهواء الطلق أكتب الفصل :)
...
-مالذِي دفعكِ للإنتقال هنا وهل تعيشين لوحدكِ؟
سألت غايون بفضول حين جلست معهن وجلس معنا الرجال، كل مع زوجته والسيد كيم سوكجين أمامي بينما جلس الضابط جيون مقابلا لي ينتظر جوابي بفضول.
-أردت شراء منزل لنفسي ولأن المنزل لائمني إشتريته، ونعم أعيش لوحدِي.
-من الشجاعة العيش لوحدكِ، أ لاتخافينَ أن يقتحم بيتك أحد المنحرفين؟
سخر السيد جيون يضع قدما على أخرى وأيدته الجدة قائلة:
-معه حق يا إبنتي، من المخيف أن تعيش إمرأة شابة بعمركِ لوحدها.
-ماحاجتي للخوف حين علمت أن ضابط شرطة يعيش على بعد ثلاثِ منازِل، سأكون بأمان.
رددت السخرية إلى السيد جيون فقهقه حينها يفك عقدة قدميه مبتسما.
-وماذا إن لم أستيقظ أو لم أكن موجودا لحماية حضرتكِ.
إنتابه الفضول يسأل فهززت كتفاي بلا مبالاة أجيب.
-أجيد فنون الكاراتيه، كما أنني أمارس الملاكمة، ولدي سلاح مرخص بحوزتي، خطأ كبير أن يقرر أحدهم العبث معي.
نظرت غايون إلي بدهشة، أعينها وفاهها مفتوحانِ تماما كإبنتها التي تحدِق بي بإعجاب.
-أنتِ بطلٌ خارقٌ أختِي ماري! أتمنى لو أنني قوية مثلكِ.
أردفت هاجين بإعجاب فضحكت أربت على رأسها، أحب الأطفال كثيرا، أول ما حثني على الزواجِ بمينجون كان أن أصير أمًا.
-أ تريدين أن تعلمكِ أختكِ ماري كيفية محاربة الأشرار؟
سألت أمسك خديها المنتفخين بين يداي، خداها طريان جدا وأرغب في أن أعضها.
-نعم، سأصير أقوى من باتمان!
بدأت تركض في الأرجاء مادة ذراعيها وكأنها تحلق وبتلك الأثناء عادت بورا، تمسك بيدها يدا صغيرة تعود لسول الذي يكتم بكائه بصعوبة، على وجهه علامة حمراء.
أ قامت بصفع طفل بعمره؟
فور أن دخلت وقف السيد جيون من مكانه بغضب يأخذ إبنه منها وفور أن شعر الطفل بأذرع والده تحيطه شرع بالبكاء عاليا ينتحب ..
![](https://img.wattpad.com/cover/342753014-288-k331600.jpg)
أنت تقرأ
NO WAY.
Fanfictionتدفعها خيانة خطيبها إلى الإنتقال لحَي جديد بغية الإنتقام من عشيقته المتزوجة عازمة على رد الصاع وأخذ زوجها منها بذات الطريقة، فمالذي سيحدث لماريا ديلروز حين يلتصق فيها إبن العشيقة الصغير مصرا على أنها أمه وتكتشف العذاب الذي يذوقه الفتى الصغير على يدي...