قال لقمان لأبنه : "يا بني لا تؤخر التوبه فإن الموت قد يأتي بغته؟
وقال رجل لزهير بن نعيم :
"يا أبا عبد الرحمن توصي بشيء؟
قال نعم : إحذر أن يأخذك الله وانت على غفلة"
فإذا كانوا - وهم بذاك الزمن - يحذرون من الغفله
، فكيف بنا ونحن بأخر الزمان وقد أصبحت الفتن كحباتِ الرِمال!!
احذروا واستفيقوا قبل أن ياتي احدكم الموت 🥺❤️
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بين يوم و اسبوع وعام حتي بين اللحظه والثانيه
يغير الله بين القلوب اعوام
ويجمع بين الاحباب في الحلال
يُرضي من صبر وحمَد
يرُد حق المظلوم ، بينما الظالم في الظلام حيث نفس الحروف تتلائم معه...
والآن اعزائي القراءه اترُكُكم مع اخر كلمات روايتي واخر احداث ابطالنا واخر امواج سفينه الحياه حيث واخيراً تنتهي الرحله لتستقر علي احد الشواطئ الساكنه والهادئه وهذا ليس معناه ان الامواج لن تسحب معها بعض الافراح وتعطيهم الرياح من الاحزان
لكن لكل صابر ومحب لله طوق نجاه ...
ـــــــــــــــــــــــــ بسم لله ـــــــــــــــــــــــــــــ
استيقظت سجده علي هذه الكلمه من بين جميع الكلمات التي سمعتها منذ قليل وهي لا تصدق ولا تستوعب ما قيل من قليل انتبهت جميع حواسها علي هذه الجمله التي خرجت من فم الشيخ امامها
"بارك الله لكم وبارك عليكما وجميع بينكم في خير "
تري يد ابيها مع يد يعقوب امامها وهو ينظر لها
وما افاقها اصلا تلك التهاني الموجهه لها واقتراب يعقوب وهو يمسك يدها بقوه امام الجميع هامساً لها : مبارك ليا انتِ ي حبيبتي
تري كانت اين و اضحت اين فرحه تختلط بالدموع وهي تحتضن امها واختها ساره وصديقتها رحمه
مباركات لها
وما وجدت اختها الا ساحبه اياها للداخل تاركه الرجال مع بعضهم
دخلت للصالون الداخلي وهي تسمع صوت الزغاريط العاليه من جميع افراد عائلتها
اقتربت منها آيه وهي ممسكه ظهرها وبطنها امامها فهي ف اول اسبوعها ف الشهر التاسع
: مبارك ي سجده ي حبيبتي عقبال الفرح ي روحي اهو شهر وتدخلي العشه الزوجيه ي كتكوت
أنت تقرأ
قلبي يناديها (قصه فتيات مسلمات ) للكاتبه /نوُن الشوال
Fiksi Umumدين . حب. صداقه . ابتلاء . صبر . ضحك . حزن. مع ابطال روايتنا ستعلم ان في كل شده وابتلاء وضعف يد قويه تسندك وتربط علي قلبك ما هي الا يد الله 🤍🤍 هتستفادوا منها ان شاءلله حتي لو بقليل
