الفصل ②... خطف ...
-لوس انجلوس--7:00 مساءا-
"اه ياله من نعيم.. لقد انتهى هذا اليوم الطويل اخيرا"
نشر هذا التفكير الايجابي الراحة في قلبها فالدراسة فعلا متعبة ، لكن عكر مزاجها عندما تذكرت انها ستذهب الى ذلك البيت الملعون
.. كم انا اكره ذلك ..
انقكع حبل افكارها عندما رأت السيد لونييل الذي يتجه نحو احد الازقة المعزولة، يأخذ معه احد الفتيات المعجبات به
او يمكننا ايضا ان نقول انها احد المعتوهات
اه صحيح، لقد نسيت ان اذكر لكم انَّ آيان يُلقب بأنه الاوسم في تلك الجامعة
لا اعلم ان كان ذلك يُقال بسبب حبهم له ماديا ام فعليا
لكن هذا ليس من شأني فأنا لست مهتمة بالرجالما يمكنني ملاحظته من دفتر الصف هو فقط درجاته العالية التي تخترق السقف
و تبقى هذه وجهة نظري فقط، بالنسبة للمعتوهات فهو ذلك المثالي ذو البشرة البيضاء و العينان الخضراوتان بلون السندس و ذلك الشعر الطويل الأسود
هذه فعلا مواصفاته..
مع العلم.. لازلت لا اهتمانا جيدة في الوصف بالنسبة ل فتاة درست هنا ل ثلاثة اسابيع فقط اليس كذلك؟
الوقت يمر بسرعة هنا..
...
عند رُأيتها لهما حاولت ان تتبعهما ... جريئة محبة للاكتشاف... هذا ما هي عليه الآن
("سيكون ذلك افضل من الذهاب مبكرا الى المنزل")
لقد كانت ورائهما تحديدا، تفصل بينهما فقط عدة مترات
فجأة اختفى مع تلك الفتاة
("اختفى؟!! لا هذا مستحيل لقد رمشت لثانية واحدة و هاهو ليس هنا؟ كيف ذلك؟ مالذي يحصل هنا! ")
هذا غريب لقد كان توًا امامها و الآن لا اثر له
هذا مريب و غير طبيعي...عادت بسرعة فقد بدأت الشمس تغيب و النجوم تظهر
-البيت-- 9:00 مساءا -
«طرق على الباب»
فتحت امها الباب
ضحكت تايا بهلع
"اههه م_مرحبا امي... كيف حالك؟"
أنت تقرأ
𝐇𝐞𝐥𝐥 𝐨𝐟 𝐢𝐧𝐟𝐢𝐧𝐢𝐭𝐲||جٍحٍيم آلُِمآلُِآنهـآية
Vampire*انت مختل عقليا... فقط اقتلني اذا اردت ذلك او اتركني و شئني، انت مجنون. ** لن اقتلك حتى لو اردتي ذلك، و لن اترككي فأنتي ملكي... مرحبا بكي في جحيمي يا عزيزتي - تايا ** آيان