*انت مختل عقليا...
فقط اقتلني اذا اردت ذلك او اتركني و شئني، انت مجنون.
** لن اقتلك حتى لو اردتي ذلك، و لن اترككي فأنتي ملكي...
مرحبا بكي في جحيمي يا عزيزتي -
تايا ** آيان
..... هذه لا تبدو ك لوس انجلوس، إذًا..... .... "اايااااااان ايهااااا المزعجججج ايننننن انااااا".... المكان هادىء ولا احد يرد، حاولت الوقوف من السرير لكن اصابها دوار مفاجئ...." مالذي يحصل هنا " اقتربت اكتر من النافذة... ربما لم ارى جيدا... "ما.... هذا البلد، اين انا" «طرق في الباب» "ادخل" "مرحبا آنستي... يبدو انكي استيقظتي مبكرا... ماللذي يمكنني مساعدتك به؟" ("انتظر لحظة... هل نادتني للتو ب آنستي؟ هي تبدو ك خادمة... حتى ان لغتها الانجليزية سيئة") "هل يمكنني أن أسئل اين انا؟" "بالطبع آنستي، انتي في فندق آفلاكان في روسيا" "ماذاااا !!! روسيااا ؟!" "اجل آنستي" "حسنا شكرا لكي، لا تساعديني بأي شيء... يمكنك الذهاب الآن" "حسنا، اذا احتجتي اي شيء فقط اضغطي على ذلك الزر هنا" اشارت إلى زر أحمر في الحائط و خرجت من الغرفة بقيت تفكر مع نفسها.... فندق آفلاكان.... أليس هو أشهر فندق في العالم ولا يدخله إلا أغنى الأغنياء؟... حسنا أيجب ان اعتبر هذا حظا جيد ام سيء؟ تم خطفي إلى روسيا دون اذني و وضعي في أفضل مكان في العالم.... إستدارت ورائها لتجد على الكرسي الذي بجانب سريرها ملابس جميلة و انيقة "اجل ملابس اثرياء... على الأقل الآن لن اخجل الخروج من الغرفة... انا جائعة لنرتدي ذلك و اذهب للأكل":
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ارتدت فوقها سترة فرو ابيض قصيرة و اسدلت شعرها البني المموج، وضعت مكياج خفيف على وجهها... انا لا احتاجه لأن جمالي طبيعي لكنها إضافة خفيفة ل جمالي... اتجهت نحو المرآة، تتأمل جمالها ... . "لاكون صريحة، ذوقه جميل جدا في اختيار الملابس" قلتها بصوت منخفض، حتى شعرت بيده حول خصري، وجهة نظري للمرآة مرة اخرى اذ بي اجد آيان، لن اتفاجأ...هذا المزعج يتنقل في حياتي كيفما يريد، هذا يحصل في الكثير من المرات... "كنت اعلم انه سيعجبكي هذا الفستان" "آيان، يداك.... لما هي على خصري..." قالت له ترقمه ب نظرة قاتلة "انا احب ذلك... " "انا ايضا سأحب رأيت يديك مقطوعتين" "لن يحتحقق حلمكي هذا للأسف " ابتسم بجانبية فهو قد نجح في استفزازها و انتقل مرة أخرى "اياااااان انا اكرهكككككك" هدئت نفسها و خرجت من الغرفة... نزلت الدرج، صوت كعبها يطرق الارض في ذلك الهدوء... ذهبت الي قاعة الطعام و طلبت من الخادمة ان تحظر لها كوبا من القهوة بالكاراميل اتى هو لكنه غير ملابسه:
