هي فتاة قصى عليها الزمان في سن مبكره وحطتمها كثرة الخيبات التي تتلقاها.
هو زعيم لأكبر مفيا في روسيا the darkness لا رحمة في قلبه كاره للجنس اللطيف .
فهل القاسي سيحبها وينسيها ماسيها ام يزيدها؟
وهل يمكنها أن تنسى من احبت اول مرة ولم يحبها ؟
الرواية...
الزعيم : اريد شريط كاميرا المراقبة خارج المحطة اليوم صباحا .... فورا .
ليتنهد بصوت مسموع وهو يلقي بنفسه على الأريكة الموجودة في المكتب ، وهو يفكر هل يعقل ان تكون صاحبة العيون السماوية هي نفس الفتاة التي تحدت عنها اسامة .... هل هذه صدفة..... ولكن لما لا احب تواجدها هناك ..... سحقا لما افكر بها ...... ليمسح على وجهه بغضب تم يقوم باخد سترتة الملقات على كرسي المكتب ليخرج من الشركة متوجها نحو قصره ...... _______________________________
في مكان اخر:
بعد وصوله إلى المنزل وجد كل الأضواء مشغلة اسغرب في بادئ الأمر لكن فكر ان الاخرى تخاف من الظلام ليفتح الباب تم يهم بالدخول ويجد الصمت يعم المكان .
اسامة في نفسه: لما المنزل هادئ اين هي شهد ، ها يعقل انها لا زالت نائمة .
ذهب نحو المطبخ يبحت عنها لكنه لم يجدها ولكن لفت انتباهه الأكل المغلف فوق المنضضة ليجد انها حضرت الاكل ليبتسم على ما فعلته لكن اين هي؟ ليخرج من المطبخ نحو غرفة الجلوس ليصعد نحو غرفتها لكنه توقف بعد رؤية ذالك الجسد الضئيل النائم فوق الأريكة وجهاز التحكم في يدها .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اسامة في نفسه: ااااه انها نائمة هنا يبدو انها تعبت من الإنتظار بعد تحضيرها للأكل .
ليقترب منها تم يبعد خصلات شعرها عن وجهها ليردف
أسامة: تبدو كالملاك وهي نائمة .... انت لا تستحقين ما حدث معك ...... لكن سوف يندمون على ذالك ...... سوف ترين ذالك ....وايضا انا على علم بشعورك لكن لا يمكنني مبادلتك ..... انت كاليليان .. اختي لا يمكن ان ادخلك الى عالمي الاسود ارجو ان تعتري على من يستحقكي ...
ليقوم بمنادتها بصوت خافت لتستيقض.
اسامة : شهد. ..... ، شهد .... ، هيا استيقظي .. شهد
شهد بنعاس : امممم... ماذاا ... هناك دعني انام
أسامة يقهقه : هه ....هيا يا صغيرة...... انهضي كي تتناولي الطعام تم يمكنك الذهاب لنوم
