هي فتاة قصى عليها الزمان في سن مبكره وحطتمها كثرة الخيبات التي تتلقاها.
هو زعيم لأكبر مفيا في روسيا the darkness لا رحمة في قلبه كاره للجنس اللطيف .
فهل القاسي سيحبها وينسيها ماسيها ام يزيدها؟
وهل يمكنها أن تنسى من احبت اول مرة ولم يحبها ؟
الرواية...
دخل للقصر بسرعة جنونية وملامح وجهه تنذر بالخطر فكل من رأه اقسم لو ان عيونه رصاص لكان الجميع غارق في دمائه .
توجه نحو مكتبه ، خلع سترة قام بسكب كاس من النبيذ الاحمر ، يشرب وعيونه في مكان واحد وعقله يفكر اكثر كيف لفتى في عمره ان يصيب في الجبهة في ذالك البعد لا يمكن لأحد فعل ذلك لو لم يكن متدربا . من هو يا ترى هذا الفتى لماذا انقده
امسك هاتفه ليجري اتصالا : اسمعني جيدا اريد كل المعلومات عن ذالك الفتى وايضا عن القناص الذي حاول قتلي أريدهم خلال ساعتين . اغلق الخط في وجهه دون سماع رد الطرف الأخر أنهى كأسه بدفعة واحدة وهو يغلي من الغضب
يحتاج شئ ما لتفريغ هذا الكم من الغضب . ولا يوجد افضل من اولائك الحراس الاغبياء تقدم نحو غرفته ليستحم و يغير ثيابه.
الى *"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرج مسرعا من القصر نحو و جهته والتي هي المخزن حيت يوجد الحراس وذالك الفتى المصاب .
بعد حوالي نصف ساعة وصل الزعيم الى وجهته . كانت تحيطه هالة مرعبة فكل من يراه ترتعش اوصاله خوفا مما سيحدث دخل الى المصنع و أحد الرجال يتبعه ليسأله الزعيم : أين وضعتموه ليعلم الحارس انه يثحدت عن الفتى .
الحارس : إنه بالأعلى سيدي والفريق الطبي معه كما طلبت سيدي
ليهمهم الأخر بجمود كلي ليحول نظره للحراس الراكعين على ركبهم و رؤسهم منحنية ، إتجه نحوهم ليجلس على كرسيه و البرود يغلف وجهه وهذا ما زاد رعب البالغين أمامه فهم يفضلون صراخه على هذا البرود لأنه ينذر بجميع انواع التعديب والتي تخلو من الرحمة .
الزعيم : إذن انتم كنتم غافلين عن حراسة الفندق زيادة عن تهاونكم بجعل فتى بنصف اعماركم يقوم بأخد السلاح دون ملاحظتكم اممم هذا مخيب للأمال أليس كذلك ، ويعني هذا أنه لا فائدة منكم بعد الأن .
ليقاطعه احد ؤلائك الحراس بترجي وخوف : نحن اسفون سيدي ارجوك سامحنا لن نعيدها مرة أخرى . ، لكن قبل أن ينهي كلامه قاطعته رصاصه وسط جبينه من الجالس أمامه .
