أسد : اخيرا... أتيت..توني ..كنت اظن انك لن تترك نساء إطاليا بهذه السرعة
ليضحك الاخر وهو يستقيم من على الأريكة
توني : اوووه معك حق ..انهن أفضل من النبييد الإطالي نفسه ...لكنني اعلم لو تأخرت يوم اخر ... سوف اجد رجال الزعيم امامي يجرونني من ملابسي كالماعز
ليقهقه اسد على ما قال : ههه اجل اجل ...كنت لأفعل ذالك ههه،
ليتقدم توني من الزعيم ويسلم عليه سلاما رجوليا ثم يتقدم من طاولة الإفطار بحيث يترأس الطاولة وعلى يمينه يجلس صديقه منذ الطفولة و مساعده توني
لتتقدم الخادمة و تقدم القهوة التي يفضلها الزعيم سوداء و مرة و خالية من طعم السكر يراها كحايته التي فقد الشغف بها ظل الصمت سيد المكان فقط صوت الملاعق و السكاكين ترتطم بالأطباق لأن القاعدة الأولى لزعيم لا كلام وقت الطعام .
___________________________
في غرفة النوم البسيطة كانت تلك الجميلة تغط في نوم عميق الى ان رن منبه الهاتف ل يعلن ان الوقت حان ل تستيقظ من نومها
شهد ب نعاس : اوووف اللعنة على هذا المنبه ...اريد النوم قليلا
لتقوم ب اغلاقه والعودة في النوم الى ان استيقظت و وقفت على السرير فجأة وهي تصرخ
شهد بصراخ : ياإلهي ...المقابلة ...اللعنة علي لقد نسيت امرها
لتقوم بحمل الهاتف وترى انها الثامنة والنصف
شهد : اااه ..لقد تاخر الوقت... كتيرا سوف اتأخر
لتقفز من على السرير لكن قدمها انحشرت في الغطاء لتسقط على وجهها
شهد : اههه انفي .....العنة عليك ايها السرير ،
لتستقيم و دخلت الى الحمام لتقوم بروتينها الصباحي بعد نصف الساعة خرجت وهي تلف المنشفة على جسمها ناصع البياض وخديها المحمرة من بخار الحمام لتتجه نحو الخزانة لترتدي ملابسها بعد ربع ساعة خرجت من الغرفة لتنزل السلالم بسرعة لانها تأخرت كتيرا
لتجد اسامة يقوم ب إعداد الإفطار
اسامة ب بتسامة : صباح الخير ، هل نمتي جيدا؟
شهد : اه ..اجل ..شكرا ..مم الرائحة شهية
اسامة :ههه تعالي ل تفطري
شهد بعبوس طفولي : امم لقد تأخرت علي الذهاب
ل تتقدم من صحن الفواكه و تأخد تفاحة منه
شهد: سوف اكل هذه التفاحة الأن و بعد المقابلة سوف اكل بمكان ما ...حسنا الى اللقاء
أنت تقرأ
شهد هوس الزعيم (جنون العشق)
Romanceهي فتاة قصى عليها الزمان في سن مبكره وحطتمها كثرة الخيبات التي تتلقاها. هو زعيم لأكبر مفيا في روسيا the darkness لا رحمة في قلبه كاره للجنس اللطيف . فهل القاسي سيحبها وينسيها ماسيها ام يزيدها؟ وهل يمكنها أن تنسى من احبت اول مرة ولم يحبها ؟ الرواية...
